responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 68
الْخصم، وَحكم الصِّحَّة مِنْهَا وجوب الْجَواب على الْخصم بِالنَّفْيِ أَو الْإِثْبَات؛ وشرعيتها لَيست لذاتها بل لانقطاعها دفعا للْفَسَاد المظنون ببقائها
الْأَدَب: هُوَ علم يحْتَرز بِهِ عَن الْخلَل فِي كَلَام الْعَرَب لفظا أَو كِتَابَة، أُصُوله: اللُّغَة، وَالصرْف، والاشتقاق، والنحو، والمعاني، وَالْبَيَان، وَالْعرُوض، والقافية. وفروعه: الْخط، وقرض الشّعْر، والإنشاء، والمحاضرات وَمِنْهَا التواريخ، والبديع ذيل للمعاني وَالْبَيَان
الأد: بِالْفَتْح وَالْكَسْر هُوَ الْعَظِيم الْمُنكر
والإدة: الشدَّة
وأدني وآدني: أثقلني وَعظم عَليّ
الأدمة: هِيَ بَاطِن الْجلد والبشرة ظَاهره
والآدمي: مَنْسُوب إِلَى آدم النَّبِي بِأَن يكون من أَوْلَاده وَلَو كَانَ كَافِرًا
الإدام: هُوَ مَا يؤتدم بِهِ مَائِعا كَانَ أَو جَامِدا، وَمَعْنَاهُ: الَّذِي يطيب الْخبز ويصلحه ويلتذ بِهِ الْآكِل ومدار التَّرْكِيب على الْمُوَافقَة والملاءمة
والصبغ: مُخْتَصّ بالمائع وَهُوَ مَا يغمس فِيهِ الْخبز ويلون
إِدْرِيس: هُوَ نَبِي، وَلَيْسَ من الدراسة لِأَنَّهُ أعجمي، واسْمه خنوخ قَالَ الْقُرْطُبِيّ: " إِدْرِيس بعد نوح على الصَّحِيح، أعطي النُّبُوَّة والرسالة فَلَمَّا رأى الله من أهل الأَرْض مَا رأى من جَوْرهمْ واعتدائهم فِي أَمر الله تَعَالَى رَفعه إِلَى السَّمَاء السَّادِسَة "
رُوِيَ أَنه لم ينم وَلم يَأْكُل وَلم يشرب سِتّ عشرَة سنة، وَهُوَ أول من خطّ بالقلم [نوع قَوْله تَعَالَى] {أَو أدنى} : أَي أقرب منزلَة وأدون قدرا
{فادارأتم} : اختصمتم
{وَلَا أدراكم} : لَا أعلمكُم
{ادارك علمهمْ} : غَابَ علمهمْ
{أدنى الأَرْض} : طرف الشَّام
{فأدلى دلوه} : فأرسلها
{ادْعُونِي} : وحدوني
{فَادع لنا} : سل لنا بدعائك]
{وإدبار النُّجُوم} : وَإِذا أَدْبَرت النُّجُوم من آخر اللَّيْل
{وأدبار السُّجُود} : أعقاب الصَّلَاة
آدم: النَّبِي عَلَيْهِ الصَّلَاة وَالسَّلَام سمي بِهِ لِأَنَّهُ خلق من أَدِيم الأَرْض قَالَ بَعضهم: هُوَ التُّرَاب بالعبرانية وَقَالَ بَعضهم: أعجمي مُعرب وَمَعْنَاهُ بالسُّرْيَانيَّة: السَّاكِن قَالَ بَعضهم: أَصله بهمزتين على (أفعل) ، لين الثَّانِيَة؛ وَإِذا احْتِيجَ إِلَى تحريكها جعلت واوا، فَيُقَال فِي الْجمع أوادم
وَأقرب أمره أَن يكون على فَاعل لاتفاقهم على أَنه

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 68
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست