responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 599
وداء عضال: أَي شَدِيد أعيى الْأَطِبَّاء
[الْعَافِي] : كل طَالب رزق أَو فضل من إِنْسَان أَو بَهِيمَة أَو طَائِر فَهُوَ الْعَافِي
[العلياء] : كل مَكَان مشرف فَهُوَ العلياء (بِالْفَتْح وَالْمدّ) ومؤنث (الْأَعْلَى) يَجِيء مُنْكرا
[الْعَتِيق] : الْقَدِيم من كل شَيْء عَتيق: وَهُوَ الْكَرِيم من كل شَيْء أَيْضا [العقيلة] : عقيلة كل شَيْء (أكْرمه. والدرة عقيلة الْبَحْر. جانباه من لدن رَأسه إِلَى وركيه
[العلالة] : علالة كل شَيْء) بَقِيَّته
[العصف] : ورق كل شَيْء عصف يخرج مِنْهُ الْحبّ يَبْدُو أَولا وَرقا، ثمَّ يكون سوقا، ثمَّ يحدث الله فِيهِ أكماما، ثمَّ يحدث فِي الأكمام الْحبّ
[الْعرنِين] : عرنين كل شَيْء أَوله
[الْعقار] : كل ملك ثَابت لَهُ أصل كالأرض فَهُوَ عقار (بالتفح)
و [الْعقار] : الْخمر بِالضَّمِّ
[الْعين] : كل شَيْء عرض إِلَّا الدَّرَاهِم وَالدَّنَانِير فَإِنَّهُمَا عين
[الْعمد] : كل فعل بني على علم أَو زعم فَهُوَ عمد
[العوج] : كل مَا كَانَ ينْتَصب كالحائط وَالْعود قيل فِيهِ عوج بِالْفَتْح
والعوج، بِالْكَسْرِ: هُوَ مَا كَانَ فِي أَرض أَو دين أَو معاش وَقد يسْتَعْمل المكسور فِي المحسوس تَنْبِيها على دقته ولطفه بِحَيْثُ لَا يدْرك إِلَّا بِالْقِيَاسِ الهندسي وَعَلِيهِ قَوْله تَعَالَى: {لَا ترى فِيهَا عوجا وَلَا أمتا}
[الْعدَد] : كل عدد يصير عِنْد الْعد فانيا قبل عدد آخر فَهُوَ من الآخر وَالْآخر أَكثر مِنْهُ أقل [الْعدَد] : كل عدد فسر بمخفوض مُضَاف إِلَيْهِ فتعريفه بِالْألف وَاللَّام فِي الْمُضَاف إِلَيْهِ نَحْو: خَمْسَة الأثواب، وَخَمْسَة الغلمان، وَثَلَاثَة الدَّرَاهِم، وَألف الدِّينَار، لِأَن الْإِضَافَة للتخصيص، وَتَخْصِيص الأول بِاللَّامِ يُغْنِيه عَن ذَلِك
وَأما مَا لم يضف فأداة التَّعْرِيف فِي الأول نَحْو: الْخَمْسَة عشر درهما إِذْ لَا تَخْصِيص بِغَيْر اللَّام، وَقد جَاءَ شَيْء على خلاف ذَلِك
[الْعلَّة والمعلول] : كل وصف حل بِمحل وَتغَير بِهِ حَاله مَعًا فَهُوَ عِلّة، وَصَارَ الْمحل معلولا
كالجرح مَعَ الْمَجْرُوح وَغير ذَلِك
وَبِعِبَارَة أُخْرَى: كل أَمر يصدر عَنهُ أَمر آخر بالاستقلال أَو بِوَاسِطَة انضمام الْغَيْر اليه فَهُوَ عِلّة لذَلِك الْأَمر، وَالْأَمر مَعْلُول لَهُ فتعقل كل وَاحِد مِنْهُمَا بِالْقِيَاسِ إِلَى تعقل الآخر وَهِي فاعلية، ومادية، وصورية، وغائية
[الْعرض المعام] : كل مقول على أَفْرَاد حَقِيقَة

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 599
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست