responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 482
الرقد: النّوم كالرقاد والرقود بضَمهَا، أَو الرقاد خَاص بِاللَّيْلِ
الرابط: هُوَ اللَّفْظ الدَّال على معنى الِاجْتِمَاع بَين الْمَوْضُوع والمحمول
الرمص، بِالتَّحْرِيكِ: وسخ يجْتَمع فِي موق الْعين جَامِدا، فَإِن سَالَ فَهُوَ عمص
الرِّفْق: التَّوَسُّط واللطافة فِي الْأَمر
والرفقة: يُقَال للْقَوْم مَا داموا منضمين فِي مجْلِس وَاحِد ومسير وَاحِد، وَإِذا تفَرقُوا ذهب عَنْهُم اسْم الرّفْقَة، وَلم يذهب عَنْهُم اسْم الرفيق
الرم: هُوَ الشَّيْء الْبَالِي
والرمة: تخْتَص بالعظم
الرَّقَبَة: هِيَ ذَات مرقوق مَمْلُوك سَوَاء كَانَ مُؤمنا أَو كَافِرًا، ذكرا أَو أُنْثَى، كَبِيرا أَو صَغِيرا
الرَّغْبَة: رغب فِيهِ: أرداه بالحرص عَلَيْهِ
و [رغب] عَنهُ: [أعرض] تزهدا، وَلم يشْتَهر تعديتها بإلى، إِلَّا أَن تضمن معنى الرُّجُوع، أَو يكون معنى الرَّغْبَة الرَّجَاء والطلب
الرَّكية: هِيَ للبئر ذَات المَاء
والراوية: هِيَ لِلْإِبِلِ حاملات المَاء
الرواق: هُوَ ستر يمد دون السّقف يُقَال: بَيت مروق
الراهون: هُوَ جبل بِالْهِنْدِ هَبَط عَلَيْهِ آدم عَلَيْهِ السَّلَام
الرَّوْض: أَرض مخضرة بأنواع النَّبَات
وَالرَّوْضَة: بَقِيَّة مَاء الْحَوْض
رب: كلمة تقليل وتكثير، الأول مجَاز، وَالثَّانِي حَقِيقَة مرغوبة، والتقليل أبدا، والتكثير دَائِما، أَو لَهما على السوَاء، أَو للتقليل غَالِبا والتكثير نَادرا، أَو بِالْعَكْسِ، أَو للتكثير فِي مَوضِع المباهاة، والتقليل فِيمَا عداهُ، أَو لم تُوضَع لَهما بل يستفادان من سِيَاق الْكَلَام، ولمبهم الْعدَد تكون تقليلا وتكثيرا
وَلها صدر الْكَلَام ك (كم) لكَونهَا لإنشاء التقليل وتختص بنكرة مَوْصُوفَة بمفرد أَو جملَة اسمية كَانَت أَو فعلية
وَقد تدخل فِيهَا التَّاء دلَالَة على تأنيثها
وَقد تدخل على مُضْمر فيميز ذَلِك الْمُضمر بنكرة مَنْصُوبَة نَحْو: (ربه رجلا)
وَلَا يَليهَا إِلَّا الِاسْم، فَإِذا اتَّصَلت بهَا (مَا) الكافة غيرت حكمهَا ووليها الْفِعْل نَحْو: (رُبمَا جَاءَنِي رجل) لِأَن التَّرْكِيب يزِيل الْأَشْيَاء عَن أُصُولهَا ويخيلها عَن أوضاعها ورسومها، وَهَكَذَا (قل) و (طَال)
رويدا: أَي [صبرا وانتظارا وتأنيا، وَهُوَ تَصْغِير (رَود) ]
ورويدك عمرا: أمهله، وَإِنَّمَا تدخله الْكَاف إِذا كَانَ بِمَعْنى (افْعَل) وَيكون بِوُجُوه أَرْبَعَة:
اسْم فعل نَحْو: (رويدا عمرا)
وَصفَة نَحْو: (سَار سيرا رويدا)
أَو حَالا نَحْو: (سَار الْقَوْم رويدا) اتَّصل بالمعرفة فَصَارَ حَالا لَهَا
ومصدرا نَحْو: (رويد عمر) بِالْإِضَافَة

اسم الکتاب : الكليات المؤلف : الكفوي، أبو البقاء    الجزء : 1  صفحة : 482
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست