responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 768
ثابِتٌ.
ودَمٌ ناقِعٌ: طَرِيٌّ.
وماءٌ ناقِعٌ ونَقِيعٌ: ناجِعٌ.
ونُقاعَةُ كُلِّ شيءٍ، بالضمِّ: الماءُ الذي يُنْقَعُ فيه.
وما نَقَعْتُ بخَبَرِهِ نُقُوعاً: لَم أُصَدِّقْهُ.
والنَّقْعاءُ: ع خَلْفَ المَدينَةِ،
وة لِبَنِي مالِكِ بنِ عَمْرٍو، وسَمَّى كُثَيِّرٌ مَرْجَ راهِطٍ نَقْعاءَ في قوله:
أبوكَ تَلاقَى يوْمَ نَقْعاءِ راهِطٍ
وكشَدادٍ: المُتَكَثِّرُ بما ليسَ عندَهُ من الفَضَائِلِ. وكصَبُورٍ: صِبْغٌ فيه من أفْواهِ الطِيبِ، ومن المياهِ: العذْبُ البارِدُ، أو الشَّروبُ،
كالنَّقيعِ، فيهما، وما يُنْقَعُ في الماءِ من الدَّواءِ والنَّبيذِ، وذلك الإِناءُ مِنْقَعٌ ومِنْقَعَةٌ، بكسرهما.
ومِنْقَعُ البُرَمِ أيضاً: وِعاءُ القِدْرِ. وكمُكْرَمٍ: الدَّنُّ، وفَضْلَةٌ في البِرَامِ، وتَوْرٌ صغيرٌ من حِجارَةٍ، أو النِّكْثُ تَغْزِلُهُ المرأةُ ثانِيَةً وتَجْعَلُهُ في البِرامِ، لأنه لا شيءَ لها غيرُها. وكمُكْرَمٍ، وشَدُّ قافِهِ غَلَطٌ: صَحابِيٌّ تَميمِيٌّ غيرُ مَنْسوبٍ، أو هو ابنُ الحُصَيْنِ ابنِ يَزِيدَ، والمُنْقَعُ بنُ مالِكٍ: ماتَ في حَياتِهِ، صلى الله عليه وسلم، وتَرَحَّمَ عليه. وكمِكْنَسَةٍ ومَرْحَلَةٍ، وهذه عن كُراعٍ، ومُنْخُلٍ بضَمَّتَيْنِ: بُرْمَةٌ صَغِيرَةٌ يُطْرَحُ فيها اللبَنُ والتَّمْرُ ويُطْعَمُه الصَّبيُّ. وكمَجْمَعٍ: البَحْرُ، والمَوْضِعُ يَسْتَنْقِعُ فيه الماءُ،
كالمَنْقَعَةِ، والرِيُّ من الماءِ.
ورجُلٌ نَقُوعُ أُذُنٍ: يُؤْمِنُ بكلِّ شيءٍ.
والنَّقِيعُ: البئْرُ الكَثيرَةُ الماءِ، ج: أنْقِعَةٌ، وشَرابٌ من زَبيبٍ، أو كلُّ ما يُنْقَعُ تَمْراً أو زَبيباً أو غيرَهُما،
وـ: المَحْضُ من اللَّبَنِ يُبَرَّدُ،
كالمُنْقَعِ، كمُكْرَمٍ، فيهما،
وـ: الحَوْضُ يُنْقَعُ فيه التَّمْرُ، والصُّراخُ،
وع بِجَنَباتِ الطائِفِ،
وع بِبلادِ مُزَيْنَةَ على لَيْلَتَيْنِ من المدينةِ، وهو نَقيعُ الخَضِماتِ الذي حَماهُ عُمَرُ أو مُتَغايِرانِ،
والرجُلُ ـ: أُمُّهُ من غيرِ قَوْمِه. وكسَفِينَةٍ: طَعامُ القادِمِ من سَفَرِه، وكلُّ جَزُورٍ جُزِرَتْ للضِيافَةِ،
ومنه: الناسُ نَقائعُ المَوْتِ، أي: يَجْزُرُهُم جَزْرَ الجَزَّارِ النَّقِيعَةَ، وطَعامُ الرَّجُلِ لَيْلَةَ يُمْلِكُ،
وع بين بِلادِ بَني سَليطٍ وضَبَّةَ.
والأُنْقُوعَةُ: وَقْبَةُ الثَّريدِ يكونُ فيها الوَدَكُ، وكلُّ مَكانٍ سالَ إليه الماءُ من مَثْعَبٍ ونحوِهِ.
وعَدْلٌ مَنْقَعٌ، كمقْعَدٍ، أي: مَقْنَعٌ. وأبو المَنْقَعَةِ الأَنْمارِيُّ: بَكْرُ بنُ الحَارِثِ، صَحابِيٌّ.
وسَمٌّ مُنْقَعٌ، كمُكْرَمٍ: مُرَبًّى.
ونَقَعَ الموتُ، كمَنَعَ: كثُرَ،
وـ فلاناً بالشَّتْمِ: شَتَمَهُ قَبيحاً،
وـ بالخَبَرِ والشَّرابِ: اشْتَفَى منه،
وـ الدَّواءَ في الماءِ: أقَرَّه فيه،
وـ الصارِخُ بصوتِه: تابَعَه،
كأَنْقَعَ، فيهما،
وـ الصوتُ: ارْتَفَعَ،
كاسْتَنْقَعَ.
وأنْقعَه الماءُ: أرْواهُ،
وـ الماءُ: اصْفَرَّ وتَغَيَّرَ،
كاسْتَنْقَعَ،
وـ له شَرّاً: خَبَأهُ،
وـ فلانا: ضَرَبَ أنْفَه بإصبعِه،
وـ المَيِّتَ: دَفَنَه،
وـ البيتَ: زَخْرَفَه، أو جَعَلَ أعْلاهُ أسْفَلَهُ،
وـ الجاريةَ: افْتَرَعَها.
وانْتُقِعَ لَوْنُه مَجْهولاً: تَغَيَّرَ.
واسْتَنْقَعَ في الغَدير: نَزَلَ واغْتَسَلَ، كأَنه ثَبَتَ فيه ليَتَبَرَّدَ،
والموضِعُ: مُسْتَنْقَعٌ،
وـ الماءُ في الغَديرِ: اجْتَمَعَ،
وـ رُوحُه: خَرَجَتْ، أو اجْتَمَعَتْ في فيه كما يَسْتَنْقِعُ الماءُ في مكانٍ.
واسْتُنْقِعَ لَوْنُه، مَجْهولاً: تَغَيَّرَ،
وـ الشيءُ في الماءِ: أُنْقِعَ.
والمُسْتَنْقِعُ من الضُّرُوعِ: الذي يَخْلُو إذا حُلِبَتْ، ويَمْتَلِئُ إذا حُفِّلَتْ.

• نَكَعَه عن الأمْرِ، كمنَع: أعْجَلَهُ عنه،
كأَنْكَعَه، أو رَدَّهُ ودَفَعَه،
كأَنْكَعَهُ، ونَغَّصَهُ بالإِعْجالِ،
كنَكَّعَه، وضَرَبَ بظَهْرِ قَدَمِه على دُبُرِه.
وـ فلاناً حَقَّهُ: حَبَسَه عنه، أو أعْطاهُ، ضِدٌّ،
وـ الماشِيَةَ نَكْعاً وتَنْكاعاً: جَهَدَها حَلْباً،
وـ عن الحاجةِ: نَكَلَ.
وما نَكَعَ: ما زالَ. وكصبور: المرأةُ القصيرةُ، ج: نُكُعٌ، بضمتينِ.
وهُكَعَةٌ نُكَعَةٌ، كهُمَزَة: أحمقُ، أو يَثْبُتُ مكانَه فلا يَبْرَحُ.
والنَّكْعَةُ: نَبْتٌ كالطُّرْثُوثِ، وبكسر الكافِ: المرأةُ الحَمْراءُ،
وـ من الشِفاهِ: الشديدةُ الحُمْرَةِ.
ورجلٌ نُكَعَةٌ، كهُمَزَةٍ،
وأنْكَعُ، بَيِّنُ النَّكَعِ: يَتَقَشَّرُ أنْفُه.
ونَكَعَةُ الطُّرْثُوثِ، محرَّكَةً، وكهُمَزَةٍ: زَهْرَةٌ حمراءُ في رأسِها، تُشْبِهُ البُسْتانَ أفْرُوز، يُصْبَغُ بها. وكصُرَدٍ: اللَّوْنُ الأحمرُ. وكمُكْرَمٍ: الراجِعُ إلى

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 768
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست