responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 100
وَنَصَرَ،
فانْشَخَبَ. والأُشْخُوبُ: صَوْتُ دِرَّتِهِ.
وانْشَخَبَ عِرْقُهُ دَماً: انْفَجَرَ.
والشُّنْخُوبُ والشُّنْخُوبَةُ: رَأسُ الجَبَلِ، ج: شَناخِيبُ.

• الشُّخْدُبُ، كَقُنْفُذٍ: دُوَيْبَّةٌ مِنْ أَجْناسِ الأرضِ.

• الشَّخْرَبُ، كَجَعْفَرٍ وعُلابِط: الغَليظُ الشَّديدُ.

• المَشْخَلَبَةُ، كَلِمَةٌ عِراقِيَّةٌ: خَرَزٌ بِيضٌ يُشاكِلُ اللُّؤْلُؤ والحُلِي يُتَّخَذُ مِنَ اللِّيفِ والخَرَزِ، (وقد تُسَمَّى الجارِيَةُ
مَشْخَلَبَةً، بما عليها مِنَ الخَرَزِ، وليس على بِنائِها شَيْءٌ) .

• الشَّذَبُ، محركةً: قِطَعُ الشَّجَرِ، أو قِشْرُهُ، والمُسَنَّاةُ، وبَقِيَّةُ الكَلأِ، ومَتاعُ لبَيْتِ مِنَ القُماشِ وغيرِهِ، والقُشُورُ، والعيدانُ المُتَفَرِّقَةُ، ج: أشْذابٌ.
وشَذَبَ اللِّحاءَ يَشْذُبُهُ ويَشْذِبُهُ: قَشَرَهُ،
كشَذَّبَهُ، وـ الشَّجَرَ: ألْقَى ما عليه مِنَ الأغْصانِ حتى يَبْدُوَ،
وـ عنهُ: ذَبَّ،
وـ الشَّيْءَ: قَطَعَهُ.
والتَّشْذِيبُ: الطَّرْدُ، وإصْلاحُ الجِذْعِ، والعَمَلُ الأوَّلُ في القِدْحِ، والتَّفريقُ والتَّمزيقُ في المالِ، والتَّقْشِيرُ.
والمِشْذَبُ: المِنْجَلُ. وكَمُعَظَّمٍ: الطَّويلُ الحَسَنُ الخَلْقِ،
كالشَّوذَبِ. والشَّاذِبُ: المُتَنَحِّي عن وَطَنِهِ، والمُفْرَدُ المَأْيُوسُ مِنْ فَلاحِهِ.
وذُو الشَّوْذَبِ: مَلِكٌ.
وتَشَذَّبُوا: تَفَرَّقُوا.
ورَجُلٌ شَذِبُ العُرُوقِ: ظاهِرُها.

• شَرِبَ، كَسَمِعَ، شَرْباً، ويُثَلَّثُ، ومَشْرَباً وتَشْراباً: جَرَعَ، وأشْرَبْتُهُ أنا، أو الشَّرْبُ: مَصْدَرٌ، وبالضم والكسر: اسْمانِ، وبالفتح: القَوْمُ يَشْرَبونَ،
كالشُّروبِ، وبالكسر: الماءُ،
كالمَشْرَبِ، والحَظُّ مِنْهُ، والمَوْرِدُ، ووقْتُ الشُّرْبِ.
والشَّرابُ: ما يُشْرَبُ،
كالشَّريبِ والشَّروبِ، أو هُما الماءُ دونَ العَذْبِ.
وأَشْرَبَ: سَقَى، وعَطِشَ، ورَوِيَتْ إبِلُهُ، وعَطِشَتْ، ضِدُّ، وحانَ أَنْ تَشْرَبَ،
وـ اللَّوْنَ: أَشْبَعَهُ.
والشَّريبُ: مَنْ يَسْتَقي أو يُسْقَى مَعَكَ، ومَنْ يُشارِبُكَ. وكَسِكِّيتٍ: المُولَعُ بالشَّرابِ.
والشَّارِبَةُ: القَوْمُ يَسْكنونَ على ضَفَّةِ النَّهْرِ.
والشَّرْبَةُ: النَّخْلَةُ تَنْبُتُ مِنَ النَّوَى، وبالضم: حُمْرَةٌ في الوَجْهِ،
وع، ويُفْتَحُ، ومِقْدارُ الرِّيِّ مِنَ الماءِ كالحُسْوَةِ. وكَهُمَزَةٍ: الكَثيرُ الشُّرْبِ،
كالشَّروبِ والشَّرَابِ، وبالتَّحْريكِ: كَثْرَةُ الشُّرْبِ، والحُوَيْضُ حَوْلَ النَّخْلَةِ يَسَعُ رِيَّها، وكُرْدُ الدَّبْرَةِ، والعَطَش، وشِدَّةُ الحَرِّ.
والشَّوارِبُ: عُرُوقٌ في الحَلْقِ، ومَجَارِي الماءِ في العُنقِ، وما سالَ على الفَمِ مِنَ الشَّعَرِ، وما طال مِنْ ناحِيَة السَّبَلَةِ، أو السَّبَلَةُ كُلُّها شارِبٌ.
وأُشْرِبَ فُلانٌ حُبَّ فُلانٍ: خالَطَ قَلْبَهُ.
وتَشَرَّبَ: سَرَى،
وـ الثَّوْبُ العَرَقَ: نَشِفَهُ.
واسْتَشْرَبَ لَوْنُهُ: اشْتَدَّ.
والمَشْرَبَةُ، وتُضَمُّ الرَّاءُ: أرضٌ لَيِّنَةٌ دائِمَةُ النَّباتِ،
والغُرْفَةُ، والعِلِّيَّةُ، والصُّفَّةُ، والمَشْرَعَةُ. وكَمِكْنَسَةٍ: الإِناءُ يُشْرَبُ فيه.
والشَّروبُ: التي تَشْتَهِي الفَحْلَ.
وتَشْريبُ القِرْبَةِ: تَطْييبُها بالطِينِ.
وشَرِبَ به، كَسَمِعَ،
وأُشْرِبَ به: كَذَبَ عليه.
وأشْرَبَ إبِلَهُ: جَعَلَ لِكُلِّ جَمَلٍ قَريناً،
وـ الخَيْلَ: جَعَلَ الحِبال في أعْناقِها،
وـ فُلاناً الحَبْلَ: جَعَلَهُ في عُنُقِهِ.
واشْرَأَبَّ إليه: مَدَّ عُنُقَهُ لِيَنْظُرَ، أو ارْتَفَعَ، والاسْمُ: الشُّرَأْبيبَةُ، كالطُّمَأْنينَةِ.
والشَّرَبَّةُ، كَجَرَبَّةٍ، ولا ثالِثَ لَهُما: الأرضُ المُعْشِبَةُ لا شَجَرَ بِها،
وع، والطَّريقَةُ.
وشَرَبَ، كَنَصَرَ: فَهِمَ، وكَفَرِحَ: عَطِشَ،
وشَرِبَ أيضاً: ضَعُفَ بَعيرُهُ، أو عَطِشَتْ إبِلُهُ، ورَوِيَتْ، ضِدُّ.
وشِرْبٌ، بالكسرِ: ع، وبالفتحِ: ع بقُرْبِ مَكَّةَ، حَرَسَهَا اللَّهُ تعالى.
وشَرِيبٌ: د بَيْنَ مَكَّةَ والبَحْرَيْنِ، وجَبَلٌ نَجْدِيُّ.
وشَوْرَبانُ: ة بِكِشَ.
وشَرِبٌ، كَكَتِفٍ،
وشُرَيْبٌ وشُرْبُبٌ (وشُرْبُبَةٌ) وشُرْبوبٌ وشُرْبَةٌ، بِضَمِّهِنَّ: مَواضِعُ.
والشارِبُ: الخَوَرُ والضَّعْفُ في الحَيَوانِ.
والشَّارِبانِ: أنفانِ طَويلانِ في أسْفَلِ قائِمِ السَّيْفِ.
و"أشْرَبْتَنِي ما لَمْ أشْرَبْ": ادَّعَيْتَ عليَّ ما لم أفْعَلْ. وذُو الشَّوَيْرب: شاعِرٌ.
والشُّرْبُبُ، كَقُنْفُذٍ: الغَمْلِيُّ مِنَ النَّباتِ.

• الشَّرْجَبُ: الطَّويلُ، والفَرَسُ الكريمُ.
والشَّرْجَبانُ، ويُضَمُّ: شَجَرَةٌ (م) ، كالباذِنجانِ نَبْتَةً وثَمَرَةً يُدْبَغُ بها.

اسم الکتاب : القاموس المحيط المؤلف : الفيروز آبادي، مجد الدين    الجزء : 1  صفحة : 100
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست