responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التوقيف على مهمات التعاريف المؤلف : المناوي، عبد الرؤوف    الجزء : 1  صفحة : 60
الالتماس: الطلب مع التساوي بين الأمر والمأمور في الرتبة.
الإلحاح: المبالغة في السؤال.
الإلحاق: جعل مثال على مثال أزيد ليعامل معاملته، وشرطه اتخاذ الضدين[1].
الإلزام: ضربان: إلزام بالتسخير من الله أو بالقهر من الإنسان، وإلزام بالحكم ومنه {وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى} [2].
الإلصاق: تعليق أحد المعنيين على الآخر.
الألف: بكسر اللام، عند القوم[3] يشار به إلى الذات الأحدية أي الحق تعالى من حيث هو أول الأشياء في أزل الأزل.
الألف: بسكون اللام، كمال العدد بكمال ثالث رتبة، قال ابن الأنباري: مذكر لا يجوز تأنيثه، فيقال هو ألفه، وقولهم هذه ألف درهم بمعنى الدراهم لا لمعنى الألف. وقال الراغب: الألف: العدد المخصوص سمي به لائتلاف الأعداد فيه فإنها آحاد وعشرات ومئات وألوف، فإذا بلغت الألف فقد ائتلف وما بعده يكون مكررا. قال بعضهم: ومنه الإلف بالكسر لأنه مبدا النظام.
الإلفة: بالكسر الهمزة، اتفاق الآراء في المعاونة على تدبير المعاش[4].
الإلفاء: وجدان الأمر على ما ألفه المتبصر فيه أو الناظر إليه.
الإلمام: مقاربة الشيء والنزول.
الألم: الوجع اللازم، ذكره الحرالي. وقال الراغب: إدراك المنافر من حيث إنه منافر ومنافر الشيء ضد ما يلائمه، وفائدته قيد الحيثية التحرز عن إدراك المنافي من حيث منافاته فإنه غير ألم.
الإلهام: ما يلقى في الروع بطريق الفيض[5]، ويختص من جهة الله والملأ الأعلى، ويقال إيقاع شيء في القلب يطمئن له الصدر يخص الله به بعض أصفيائه.
أولو الألباب: الذين يأخذون من كل قشر لبابه ويطلبون من ظاهر الحديث سره[6].

[1] المصدرين في التعريفات ص35.
[2] الفتح 26.
[3] أي عند الصوفية.
[4] التعريفات ص35.
[5] التعريفات ص35.
[6] التعريفات ص36.
اسم الکتاب : التوقيف على مهمات التعاريف المؤلف : المناوي، عبد الرؤوف    الجزء : 1  صفحة : 60
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست