responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقه اللغة وسر العربية المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 213
الرَاقي. الجُعْلُ اجْرَةُ الفَيْجِ[1]. الخَرْجُ أجْرةُ العَامِلِ. الجَذْرُ أجْرَةُ المُغَنَّي "وهوَ دَخيلٌ". البرْكَةُ أجْرَةُ الطَحَّانِ عَنِ ابْنِ الأعْرابي. الدَّاشَنُ أجْرَةُ الدَّسْتاوانِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ شُمَيْل. "في الهَدَايَا والعَطَايَا". الحُذَيَّا هَدِيَّةُ المُبَشِّرِ. العُرَاضَةُ هَدِيَّة يُهْدِيهَا القادِمُ مِنْ سَفَرٍ. المُصَانَعَةُ هَدِيَّةُ العَامِل. الإِتَاوَةُ هَدِيَّةُ المَلِكِ. الشُّكْدُ العَطِيَّة ابْتِداءً فإنْ كانَتْ جَزَاءً فهي شكم.
الفصل السابع "في تَفْصِيلِ العَطَايَا الرَّاجِعَةِ إلى معطيها".
"عن الأئمة"
المِنْحَةُ أنْ تُعْطِي الرَّجلَ النَّاقةَ أوِ الشَّاةَ ليَحْتَلِبَهَا مُدَةً ثُمَّ يَرُدَّهَا. الإِفْقَارُ أن تُعْطِيَهُ دَابَّةً لِيَرْكَبَهَا في سَفرٍ أو حَضَرٍ ثُمَّ يَرُدَّها عَلَيْكَ. الإِخْبَالُ والإِكْفَاءُ أنْ تُعْطِيَ الرَّجُلَ النَّاقَةَ وتجعَلَ لهُ وبَرَهَا ولَبَنَهَا. العَرِيَّةُ أنْ تُعْطِيَ الرَّجُلَ نَخْلةً فَيكونَ له التّمر دون الأصل.
الفصل الثامن "في العُمُومِ والخُصُوصِ".
البُغْضُ عَامٌّ والفِرْكُ فيمَا بَيْنَ الزَّوْجَيْنِ خَاصّ. التَّشَهِّي عامّ والوَحَمُ للحُبْلَى خَاصٌّ. النَظَرُ إلى الأشْياءَ عامٌّ والشَّيْمُ للبَرْقِ خَاصّ. الحَبْل عامٌّ والكَرُّ للحَبْل الذِي يُصْعَدُ به إلى النَّخلِ خَاصٌّ. الجَلاءُ لِلأَشْياءِ عامٌّ والاجْتِلاءُ للعَرًوسِ خَاصُّ. الغَسْلُ للأشْياءِ عَامّ والقِصارَةُ للثوْبِ خَاصّ. الصُّراخُ عامٌّ والواعِيَةُ على الميِّتِ خَاصّة. العَجُزً عامّ والعَجِيزَةُ للمَرأةِ خاصُّ. التَّحْريكُ عامّ وإنْغاضُ الرَّأسِ خاصُّ. الحديثُ عامّ والسَّمَرُ باللَّيلِ خَاصُّ. السَّيْرُ عَامُّ والسُّرَى لَيْلاً خَاصُّ. النَومُ في الأوقات عامُّ والقَيْلُولَةُ نِصْفَ النَّهَارِ خَاصّة. الطَّلَبُ عامُّ والتَّوَخِّي في الخَيْرِ خَاصُّ. الهَرَبُ عامٌّ والإباقُ لِلْعبيدِ خَاصّ. الحَزْرُ للغَلاتِ عامّ والخَرْصُ للنَّخْل خاصّ. الخِدْمَةُ عَامَة والسَّدَانَةُ للكَعْبةِ خَاصَّة. الرَّائِحَةُ عَامَّةٌ وَالقُتَارُ للشِّوَاءِ خَاصُّ. الوَكْرُ للطَّيْرِ عامٌّ والأدْحِيُّ للنَّعَام خَاصّ. العَدْوُ للحَيَوَانِ عامٌّ والعَسَلانُ للذِّئْب خَاصّ. الظَّلْعُ[2] لِمَا سِوَى الإنْسانَِ عامّ والخمع للضّبع خاصّ.
الفصل العاشر "في تَقْسِيمِ الخُرُوجِ".
خَرَجَ الإنْسانُ مِنْ دَارِهِ. بَرَزَ الشُّجاعُ مِن مَكْمنِهِ. انْسَلَّ فُلان مِن بين القوم. تفصّى من أمر

[1] الفيج: الذي يسعى بالكتب والجعالة ما جعله له على عمله القاموس 1263.
[2] الظلع: ظلع البعير غمز في مشيه الظالع: المائل القاموس 962.
اسم الکتاب : فقه اللغة وسر العربية المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 213
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست