responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فقه اللغة وسر العربية المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 157
تَمْخَضُ ولا تَكَادُ تَسِيرُُ. وَجَرَّارَةٌ إذا كَانَتْ لا تَقْدِرُ عَلَى السَّيْر إِلاَ رُويداً مِنْ كَثْرَتِهَا.
الفصل العاشر "في تَفْصِيلِ جَمَاعَاتِ الإبل وترتيبها".
"عن الأئمة".
إذا كَانَتْ مَا بَيْنَ الثَّلاَثَةِ إلى العَشَرَةِ فَهِيَ ذَوْد. فإذا كَانَتْ مَا بَيْنَ العَشَرَةِ إلى الأرْبَعِينَ فَهِيَ صِرْمَة. فَإذا بَلَغَتِ الأرْبَعِينَ فَهِيَ هَجْمَةِّ. فإذا بَلَغَتِ السِّتِّينَ فَهِيَ عَكَرَة وَعَرْج إلى مَا زَادَتْ. فإذا بَلَغَتِ المائَةَ فَهِيَ هَنَيدَةٌ. فإذا زَادَتَْ المائَتَيْنِ فَهِيَ عَكَنَانٌ. فإذا بَلَغَتِ الألْفَ فَهِيَ خِطْر.
الفصل الحادى عشر "في جَمَاعَاتِ الضّأنِ والمَعْزِ".
إذا كَانَتِ الضأنُ مَا بَيْنَ العَشرِ إلى الأرْبَعِينَ فَهِيَ الفِزْرُ. والصُّبَةُ مِنَ المَعْزِِ مِثْلُ ذَلِكَ. فإذا بَلَغَتِ الثَلاَثِينَ فَهِيَ الأَمْعُوزُ. فإذا بَلَغَتِ الضَّاْنُ مائةً فَهِيَ القَوْطُ. فإذا كَثُرَتْ فَهِيَ الضَّاجِعَةُ والكَلَعَةُ. فإذا اجْتَمَعَتِ الضّاْنُ والمَعْزُ فَكَثُرَتَا قِيلَ لَهَا ثُلَّةٌ.
الفصل الثاني عشر "مُجْمَلٌ في سِيَاقَةِ جَمَاعَاتٍ مُخْتَلِفَةٍ".
"عَنِ الأئِمَّةِ".
جَمَاعَاتُ النِّسَاء والظِّبَاءِ والقَطَا سِرْبٌ. جَمَاعَةً البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ والظِّبَاءِ إجْلٌ وَرَبْرَب. جَمَاعَةُ البَقَرِ الوَحْشِيَّةِ خَاصَّةً صُوار. جَمَاعَةُ الحَمِيرِ الوَحْشِيَّةِ عَانَة. جَمَا النَّعَامِ خِيط. جَمَاعَةُ الجَرَادِ رِجْلٌ وَعَارِضٌ. جَمَاعَةُ النَّحْل دَبْر.
الفصل الثالث عشر "في سِيَاقَةِ جُمُوع لا وَاحِدَ لَهَا مِنْ بِنَاءِ جَمْعِهَا".
النِّسَاءُ. الإبِلُ. الخَيْلُ. الفُورُ وهيَ الظِّبَاءُ. الصَّوْرُ والحَائشُ "وهُمَا. النَّخْلِ". المَسَاوِي. المَحَاسِنُ. المَمَادِحُ. المَقَابحُ. المَعَايِبِ. المَقَالِيدُ الشَّمَاطِيطُ "الثِّيابُ المُخرَّقَةُ". العَبَابِيدُ[1]. الأبَابِيلُ. المَذَاكِيرُ. المَسَّامُّ "وهي المَنَافِذُ في بَدَنَ الإنْسَانَ يَخْرُجُ مِنْهَا العَرَقُ والبُخَارً". مَرَاقُّ البَطْنِ "مَا لاَنَ منه ورق".

[1] العبابيد: القرق من الناس والخيل الذاهبون في كل وجه القاموس 296.
اسم الکتاب : فقه اللغة وسر العربية المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 157
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست