اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 425
وفي الصحاح: الصمارخ: الخالص من كل شيءويروى عن أبي عمرو: الصُّمادِح بالدال.
وما دَهَم يميدهم لغة في مارهَم من الميرة.
وفي الجمهرة: الرَّجانة والدَّجانة: الإبلُ التي يحمل عليها المتاعُ من منزل إلى منزل.
ومما ورد بالراء والنون:
في تهذيب التبريزي: يقال لموضع فراخ الطير: الوُكور والوكون الواحد وكْر ووَكْن.
ذكر ما ورد بالراء والزاي.
في الغريب المصنف: سيل راعِب بالراء وزَاعِب بالزاي: يملأ الوادي.
وفي الجمهرة: رجل فَيْخَر: عظيم الذَّكر قال أبو حاتم بالزاي معجمة وقال غيره بالراء.
وريح نَيْرَج: عاصف بالراء.
قال ابن خالويه: وبالزاي.
وفي تهذيب التبريزي يقال: لم يعطهم بازِلةً بالزاي وقال ابنُ الأنباري وحدَه بالراء: أي لم يعطهم شيئا.
وفي نوادر ابن الأعرابي: يقال جَزَح له من ماله وجرح.
وفي الصحاح: أضزَّ الفرس على فأْس اللجم أي أزمَّ عليه مثل أضر.
والعَجيز: الذي لا يأتي النساء بالزاي والراء جميعا.
وفي الأفعال لابن القوطية: هرَأه البردُ هرءا وأهْرأه: بلغ منه ولغةٌ فيهما بالزاي.
وفي الجمهرة: يقال سمعت رِزّ القوم إذا سمعت أصواتهم بتقديم الراء على الزاي وسمعت زرة القوم مثله بتقديم الزاي على الراءويقال: رف الطائر بالراء يرف رَفّاً ورفيفا.
وزف الطائر بالزاي يزف زَفّاً وزفيفا: إذا بَسط جناحيه.
وأم خِنَّوْر من كُنى الضبع ويقال بالزاي.
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 425