responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 380
(الحُسْنُ أَحْمَرُ) .
أي من أراد الحسن صَبَر على أشياء يكرهُها.
(يداك أوْكَتَا وفُوك نَفخ) .
يقال لمن فعل فَعَلَةً أخطأ فيها يُراد بذلك أنك من قِبَلك أُتِيت وأصلُه أن رجلا قطع بحرا بزق فانفتح فقيل له ذلك.
(العير أوقى لدَمِه) .
يقال ذلك للرجل أي أنه أشد إبقاء على نفسه.
(عبدٌ صريخُه أَمَة) .
يضرب مثلا للضعيف يستصرخ بمثله.
(النَّقْدُ عند الحافِر) .
يراد به عند أوَّل كلمة قال بعض اللغويين: كانت الخيل أفضلَ ما يباع فإذا اشترى الرجل الفرس قال له صاحبه: النَّقد عند الحافر أي عند حافِر الفرس في موضعه قبل أن يزولَ.
(خُبَأةٌ خيرٌ من يَفَعَة سَوْءٍ) .
أي بنت تلزم البيت تَخَبأُ نفسها فيه خيرٌ من غلام سَوْء لا خير فيه.
// من الخفيف //
(طلَب الأبَلقَ العَقوق فلما ... لم يَجدْه أرادَ بيض الأنوق)

اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 380
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست