اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 310
والضَّعف.
والساجد: المُنْحَني والمنتصب.
والمتظلِّم: الذي يشكو ظُلامته والظالم.
والزُّبْية: المكان المرتفع وحفرةُ الأسد.
وعَفَا: دَرَس وكَثُر.
وقِسط: جارَ وعدَل.
والمسجور: المملوء والفارغ.
ورَجَوْت: أمَّلت وخِفت.
والقَنِيصُ: الصائد والصيد.
والغَريم: المُطالِب والمُطالَب.
وفي أدب الكاتب لابن قتيبة: من ذلك فوقتكون فوق وتكون بمعنى دون ومنه قوله تعالى: {بَعُوضةً فما فَوْقها} أي فما دُونها.
وفي نوادر ابنِ الأعرابي: من ذلك: القَشِيب: الجديدُ والخَلَق.
والزَّوْج: الذكرُ والأنثى.
ويقال: جُزْتُك وجُزْتُ بك ومررتك ومررت بك.
وفي كتاب المقصورة والممدود للأندلسي: الشَّرَى: رُذال المال وأيضا خِياره من الأضْداد جمع شراة.
وفي المجمل لابن فارس: المجانيق: الإبل الضمر ويقال: هي السمان وإنما من الأضداد.
وفيه حكى ابن دريد: تَظَاهَر القومُ: إذا تَدَابرُوا فكأنه من الأضداد.
وفيه العَقُوق: الحامل وكان بعضُهم يقول: إن العَقُوق: الحائل أيضاوذهب إلى أنه من الأضْداد.
وفي كتاب المشاكهة في اللغة للأزدي: يقال: حبلٌ متين من الأضداد يقال ذلك للقويِّ والضعيف.
وفي الأفْعال لابن القوطية: أقْنَع: رفع رأسه وأقْنعَ أيضا: نكس رأسه من الأضداد.
وظَنَنْتُ الشيء ظنا: تيقَّنته وأيضا شككتُ فيه من الأضداد.
وأشجذَ المطرُ: أقلع ودام من الأضداد.
وفي القاموس: أكْعَتَ: انطلق مسرعا وقَعَد ضد.
وقَعثَ له العطية: أجزلها
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 310