اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 309
وفي ديوان الأدب للفارابي: المغلب: المغلوب كثيراوالمغلب: المَرْمِيُّ بالغلبة وهذا الحرف من الأضداد.
وناء: نَهضَ في ثقل وناءَ: سقط من الأضداد ووَلّى: إذا أقبل وولَّى إذا أدْبر من الأضداد.
والبضين: القطع والبَيْن: القطع والبَيْنُ: الوَصْل من الأضداد.
وأكْرى: زادوأكرى: نقص من الأضداد.
والمعبَّد: المُذلَّل والمعبَّد: المُكْرَم من الأضداد ويقال عز علي أن تفعل كذا أي اشتد وعزَّ أي ضَعُف من الأضداد.
والضَّمْدُ: رَطْب الشجر ويابسه.
والضَّمْد: صَالِحة الغنم وطَالِحتُها.
والنَّبَل: الكبار والنَبَل: الصغار من الأضداد.
والصريخُ: صوتُ المُسْتَصْرخ والصريخُ: المغيث وهو من الأضداد.
والشف: الربح والشف أيضا: النقصان من الأضداد.
ونصَل الخِضَابُ من اللِّحية: سقط منها ونصَلَ السَّهْم فيه: ثبت فلم يخرج من الأضداد.
وغَرْض القربة ملؤها وكذا غَرْضُ الحوض والغرض أيضا: النقصان عن الملءمن الأضْداد.
وأفْزَعْتُ القوم: أنزلت بهم فَزَعاً.
وأفزعتهم: إذا نزلوا إليك فأغَثْتَهم من الأضداد.
وفي القاموس: الحَوْزُ: السَّوْقُ اللَّيِّن والشديد ضد.
وفي الصحاح: الرس: الإصلاح بين الناس والإفساد أيضامن الأضداد.
وعَسْعَس الليلُ: إذا أقبلَ بظلامه وعَسْعَس أدْبر وتقول: أمرست الحبل إذا أعَدْتُه إلى مجراه وأمرسته إذا أنشبته بين البكرة والقعووهو من الأضداد.
والأشْراط: الأرْذال والأشراط أيضا: الأشرافُ من الأضداد.
والغابِر: الباقي: والغابرُ: الماضي وهو من الأضداد.
وفلان قِفْوتي أي خِيرتي ممن أُوثره وفلان قفوتي أي تُهمَتي كأنه من الأضداد.
والمكلل: الجاديقال: حمل فكلَّلَ أي مضى قدما ولم يُحْجِم وقد يكون كلل بمعنى جبن قال: حمل فما كلَّلَ أي فما كذب وما جَبُن كأنه من الأضداد.
ونصلَ السَّهمُ: إذا خرج من النَّصل ومنه قولهم: رماه بأفوق ناصل.
ويقال أيضا نصل السهمُ: إذا ثبتَ نصلُه في الشيء فلم يخرج وهو من الأضداد.
ونصَّلْت السهم تَنْصيلاً نزعتُ نَصْله وكذلك إذا ركبتَ عليه النَّصْل وهو من الأضداد.
وقال ثعلب في كتاب مجاز الكلام وتصاريفه: من الأضداد مفازة مفعلى من فَوْز الرجل إذا مات ومَفازة من الفوز على جنس التفاؤل كالسليم.
والمُنَّةُ: القوة
اسم الکتاب : المزهر في علوم اللغة وأنواعها المؤلف : السيوطي، جلال الدين الجزء : 1 صفحة : 309