responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إصلاح المنطق المؤلف : ابن السكيت    الجزء : 1  صفحة : 21
[الفرقان: الآية 22] , أي حراماً محرَّمًا, والحِجْرُ: الفَرَسُ الأُنْثَى, والحِجْرُ: حِجْرُ الكعبة, والحِجْر: ديار ثمود, قال الله جل ثناؤه: {وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ} [الصافات: الآية 171] ,
والنَّقْضُ: مصدر نَقَضْتُ الحبل والعهد، وكذلك البناء، أنقضه نَقْضًا, والنِّقْضُ: البعير المهزول، وجمعه أنقاض, والنِّقْضُ: الموضع الذي ينتقض عن الكمأة, والنَّضْوُ: مصدر نَضَوت عني ثيابي، إذا ألقيتها عنك، أنضوها نَضْوًا, وقد نَضَا الفرس الخيل ينضوها نَضْوًا، إذا تقدمها, وانسلخ منها, والنِّضْوُ: البعير, المهزول، والجمعة أنضاء, والنَّكْث: مصدر نكث العهد ينكثه نكثاً, والنِّكْث: أن تنقض أخلاق الأخبية والأكسية الخلقة, فتغزل ثانية, والكَنَفُ: مصدر كَنَفْت الرجل أكنفه كَنَفًا، إذا حِطْته، وقد كَنِفْتُ الإبل أكنفها كَنْفًا، إذا عملت لها كنيفاً، وهو الحظيرة من شجر تُجعل حول الإبل؛ لتقيها البرد والريح, والكِنْفُ: شبيه بالزنفيلجة، والزنفيلجة[1] تكون فيها أداة الراعي, واللَّسْنُ: مصدر لَسَنْت الرجل ألسُنُه لَسْنًا، إذا أخذته بلسانك, قال طرفة:
وإذا تلْسُنُني ألسنها ... إنني لست بموهون فقر
قال أبو يوسف: وحكى أبو عمرو: لكل قوم لِسْنٌ، أي لغة يتكلمون بها,
ويقال: بعير رَسْلٌ, وناقة رسلة: إذا كانا سهليْ السير, وشعر رَسْلٌ، إذا كان مسترسلاً, والرِّسْلُ: اللَّبَن, ويقال: افعل كذا وكذا على رسلك، جميعاً مكسوران، أي اتئد فيه, والحَجْلُ: مصدر حَجَلَ يحجُلُ حجلاً, والحِجْلُ: الخَلْخَالُ, والحِجْلُ: القيد، من قول عدي بن زيد:
أعاذلُ قد لاقيتُ ما يزعُ الفتى ... وطابقت في الحِجْلَين مشي المقيدِ
والكَسْرُ: مصدر كسرت الشيء كَسرًا, والكِسْرُ: جانب البيت، ويقال: له كَسرٌ، لغتان, ويقال للعظم نفسِه: كِسْرٌ, وأنشد الباهلي:
وفي كفها كِسْرٌ أبحُّ رذومُ
أبحُّ: كثير المخ, والفَرْغُ: واحد الفُرُوغِ، وهو موضوع خروج الماء من بين

[1] معربة من الفارسية: زين بيله, كما في: اللسان.
اسم الکتاب : إصلاح المنطق المؤلف : ابن السكيت    الجزء : 1  صفحة : 21
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست