responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 488
(كم كَانَ لي فِيك وَفِيهِمْ مَعًا ... من طيب أَيَّام وليلات)
(أَشْكُو إِلَى الله مصاباتهم ... وفقدنا أهل المروءات) // من السَّرِيع //
وَقَوله
(كتمت حبك فِي قلبِي فَمَا وَسعه ... هَذَا وَلَيْسَ لَهُ شغل سواهُ مَعَه)
(يَا من إِذا مَا بَدَت للنَّاس صورته ... رَأَيْت فِيهَا فنون الْحسن مجتمعه)
(وَالله مَا حلت عَمَّا قد عهِدت وَلَا ... أصغيت أذنا إِلَى العذال مستمعه)
(رفقا بِمن لَو تسلى عَنْك يَا أملي ... بِكُل شَيْء على الدُّنْيَا لما نَفعه) // من الْبَسِيط //
43 - أَبُو الْقَاسِم بن عَليّ بن بشر الْكَاتِب

أَنْشدني لَهُ مُحَمَّد بن عمر الزَّاهِر يصف العذار
(من عذيري إِلَى العذار الْجَدِيد ... من رَسُولي إِلَى الْقَرِيب الْبعيد)
(دب فِي خَدّه العذار فحاكى ... ظلمَة النحس فِي بَيَاض السُّعُود) // من الْخَفِيف //
وَقَوله
(أما ترى لي نَاظرا شَاهدا ... بالحب والأعين رسل الْقُلُوب)
(وَدون إلحاح جفوني بِهِ ... تخبر عَمَّا فِي فُؤَادِي الكئيب)
(وَأَنت لَا شكّ بِهِ عَالم ... لِأَن عِنْد المرد علم الغيوب) // من السَّرِيع //
وَقَوله
(ضممته ضم مفرط الضَّم ... لَا كأب مُشفق وَلَا أم)
(وَلم نزل والظلام حارسنا ... جسمين مستودعين فِي جسم)

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 488
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست