responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 461
(فَقَالَ لي لَو هويت هَذَا ... مَا لامك النَّاس فِي هَوَاهُ)
(قل لي إِلَى إِلَى من عدلت عَنهُ ... فَلَيْسَ أهل الْهوى سواهُ)
(فظل من حَيْثُ لَيْسَ يدْرِي ... يَأْمر بالحب من نَهَاهُ) // من مخلع الْبَسِيط //
وَقَالَ فِي ثقيل
(مَا السقم فِي سفر وَالدّين مَعَ عدم ... يَوْمًا بأثقل مِنْهُ حِين يلقاني)
(مَالِي عَلَيْهِ معِين حِين أبصره ... غير الصدود وتغميضي لأجفاني) // من الْبَسِيط //
وَقَالَ
(إِن كَانَ قد بعد اللِّقَاء فودنا ... دَان وَنحن على النَّوَى أحباب)
(كم قَاطع للوصل يُؤمن وده ... ومواصل بوداده يرتاب) // من الْكَامِل //
وَقَالَ
(لَا ووعد الْوَصْل باللحظ ... على رغم الرَّقِيب)
(واختلاس الْقبْلَة الحلوة ... من خد الحبيب)
(وَسَمَاع مستطاب ... جَاءَ فِي لفظ مُصِيب)
(مَا سوى الراح لداء الْهم ... عندى من طَبِيب) // من الرمل //
وَقَالَ
(يَا من إِذا لاحت محَاسِن وَجهه ... غفرت بدائعها جَمِيع ذنُوبه)
(النَّجْم يعلم أَن عَيْني فِي الدجا ... معقودة بطلوعه وغروبه)
(إِن كَانَ فِي تَعْذِيب قلبِي رَاحَة ... لَك فاجتهد بِاللَّه فِي تعذيبه)
(لَو كَانَ سفك دمي إِلَيْك محببا ... لرأيتني متضرجا بصبيبه) // من الْكَامِل //

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 461
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست