responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 273
وَكَقَوْلِه
(إِنَّمَا التهنئات للأكفاء ... وَلمن يدني من الْبعدَاء)
(وَأَنا مِنْك لَا يهنئ عُضْو ... بالمسرات سَائِر الْأَعْضَاء) // من الْخَفِيف //
وَكَقَوْلِه
(الصَّوْم وَالْفطر والأعياد وَالْعصر ... منيرة بك حَتَّى الشَّمْس وَالْقَمَر)
(مَا الدَّهْر عنْدك إِلَّا رَوْضَة أنف ... يَا من شمائله فِي دهره زهر)
(مَا يَنْتَهِي لَك فِي أَيَّامه كرم ... فَلَا انتهي لَك فِي أعوامه عمر)
(فَإِن حظك من تكرارها شرف ... وحظ غَيْرك مِنْهَا النّوم والسهر) // من الْبَسِيط //
وَكَقَوْلِه
(تغير حللي والليالي بِحَالِهَا ... وشبت وَمَا شَاب الزَّمَان الغرانق) // من الطَّوِيل //
وَكَقَوْلِه
(تسود الشَّمْس منا بيض أوجهنا ... وَلَا تسود بيض الْعذر واللمم)
(وَكَانَ حَالهمَا فِي الحكم وَاحِدَة ... لَو احتكمنا من الدُّنْيَا إِلَى حكم) // من الْبَسِيط //
وَقَوله
(مشب الَّذِي يبكي الشَّبَاب مشيبه ... فيكف توقيه وبانيه هادمه)
(وَمَا خضب النَّاس الْبيَاض لِأَنَّهُ ... قَبِيح وَلَكِن أحسن الشّعْر فاحمه) // من الطَّوِيل //

اسم الکتاب : يتيمة الدهر المؤلف : الثعالبي، أبو منصور    الجزء : 1  صفحة : 273
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست