responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 429
"كثرته واختلافه"[1].
الثانية: ذكر النعمة في كونه لنا.
الثالثة: ذكر الآيات في ذلك.
الرابعة: تخصيص المتفكرين بفهمها.
الثالثة عشرة[2]: ذكر تسخير البحر.
"الثانية"[3]: "أنه"[4] الذي فعله لا غيرة[5].
الثالثة: التنبيه على ما فيه من مصالحنا من "أكل"[6] اللحم الطري، واستخراج الحلية، ولبسها، وجريان الفلك فيه، والابتغاء من فضله.
الرابعة: أن الحكمة في ذلك ليستخرج منكم "الشكر"[7] في هذه الأمور التي فمها الآيات والنعم.
الرابعة عشرة[8]: الاستدلال بخلق "الجبال"[9].
الثانية: ذكر الحكمة[10].

[1] في "ض" والمطبوعة: اختلاف وكثرته.
[2] المراد بها قوله تعالى: {وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} .
[3] في "س" مثبتة في الهامش.
[4] في "ب": أنه هو.
[5] للحصر المدلول عليه بتخديم الضمير كما تقدم في ص "104، 105".
[6] في "ض": استخراج.
[7] في "ب": الشاكر.
[8] المراد بها قوله تعالى: {وَأَلْقَى فِي الْأَرْضِ رَوَاسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ وَأَنْهَاراً وَسُبُلاً لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ} .
[9] في "س" سقط آخر الكلمة فكتبت: الجبا.
[10] في قوله: {أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ} .
قال البغوي في تفسيره "3/64" والميد: هو الاضطراب والتكفؤ.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 429
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست