اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 423
الثامنة: ذكر أنهم يجعلونها مع الله "إلها"[1] فلم يتركوا.
التاسعة: تقبيح ذلك في جعلهم معه ذلك كائناً من كان.
العاشرة: الوعيد[2].
الحادية عشرة: لا يناقضه الإمهال لقوله: {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} [3].
الثانية عشرة: تعزيته بعلم الله.
الثالثة عشرة: تنبيهه على الدواء.
الرابعة عشرة: أن ذلك "بالجمع"[4] بين التسبيح والحمد.
الخامسة عشرة: تنبيهه على السجود أنه مع ما تقدم هو الدواء.
السادسة عشرة: التحريض على ذلك بتذكر عباد الله الساجدين، وكونه منهم.
السابعة عشرة: ختمه السورة بهذه المسألة الكبيرة[5]. [1] ساقطة من "ض" و "ب" "ب" ومثبته في "المطبوعة" فقط. [2] في قوله تعالى: {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} . [3] في المطبوعة: {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} . [4] في "ض": الجمع. [5] وهى عبادة الله عز وجل حتى الممات كما قال تعالى هنا: {وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ} .
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 423