اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 384
الرابعة عشرة: الجمع بين التقوى والإيمان "ومعرفة الفرق بينهما"[1].
الخامسة عشرة: "أن"[2] من جمع بينهما فهو من "المحسنين"[3].
السادسة عشرة: "قولهم"[4]: {تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا} "الآية"5 "اقروا باثنتين"[6]: بفعل الله مع يوسف، وفعلهم مع أنفسهم.
السابعة عشرة: "انتصار"[7] الله له هذا الانتصار العظيم.
الثامنة عشرة: إذلاله إياهم[8] هذا الإذلال العجيب.
التاسعة "عشرة"[9]: قوله: {لا تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ} أي لا تعيير عليكم، يعنى أنى عفوت "عنكم"[10]، ومن عفوي[11] أني لا أذكر لكم "ذ نبكم"[12] بعد اليوم. [1] في المطبوعة وهامش "ض" "ومعرفة الإيمان ومعرفة الغرق بينهما".
وانظر في الفرق بينهما ما تقدم ص "356،355". [2] في "س": أنه. [3] في "س": الحسنين. وهو خطأ من الناسخ. [4] في "ض" و"ب" والمطبوعة: قوله.
5 في "س"مثبته في الهامش. [6] ساقطة من "ض" و "ب".
والاثنتان كما ذكر الشيخ هما:
1- إيثار الله يوسف عليهم، كما في قولهم: {لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا}
2- خطؤهم، كما في قولهم: {وَإِنْ كُنَّا لَخَاطِئِينَ} . [7] في "ب": "انتصاره". [8] أي إذلال الله إياهم. [9] ساقطة من "س". [10] ساقطة من "ض" و "ب" والمطبوعة. [11] في "ب" بزيادة "عفى" قبل عفوي ولا معني لها. [12] في "ب" مصححة في الهامش.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد الجزء : 1 صفحة : 384