responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 362
الثانية: أنهم لم يعلموا أنها ردت إليهم حتى وصلوا "إلى"[1] أهلهم وفتحوا المتاع.
الثالثة: ذكرهم له حاجة الضعفاء والذرية إلى الكيل.
الرابعة: أنهم "يزدادون"[2] حملا آخر على ما أتوا به.
الخامسة: ذكرهم الثناء على يوسف بأن الحمل عليه يسير لكرمه مع شدة حاجتنا إليه وغلاء ثمنه[3].
السادسة: أنه عليه السلام لما ذكروا "له ذلك"[4] رجع عن رأيه الأول ورأى إجابتهم.
السابعة: أنه شرط عليهم هذا الشرط الثقيل.
الثامنة: أنهم أعطوه إياه على ثقله.
التاسعة: أنهم لما "آتوه5" الموثق وعظهم "وأكده"[6] عليهم بقوله: {اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ} [7].
العاشرة: أن هذا يدل على أنهم في جوع "وضراء"[8] عظيمة، وهم أكرم أهل الأرض على الله، وابتلاهم بذلك لا لهوانهم عليه.

[1] ساقطة من "س".
[2] في "ض": يزدادوا. وهو خطأ.
[3] ذهب إلى نحو هذا القول الزجاج في معاني القرآن وإعرابه "119:3".
[4] في "س": "ذلك له". وفي "ب": "إليهم ذلك".
5 في "ب" بزيادة أعطوه قبلها ولا وجه له.
[6] في "ب": "وأكد".
[7] في المطبوعة: {واللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ} .
[8] في "س": مثبتة في الهامش.
اسم الکتاب : منهج محمد بن عبد الوهاب في التفسير المؤلف : الحسيني، مسعد بن مساعد    الجزء : 1  صفحة : 362
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست