وما قضى من له في ربه أمل ... ولا قضى من له في دينه نصب
فإن ذكراه في الأعمال باقية ... والموت حق وما من دونه هرب
فضاعف الله أجر المؤمنين به ... في جنة الخلد وليعظم به السبب
وعوض الدين عنه خير ما طلعت ... عليه شمس الضحى أو غارب الحقب
رحم الله المترجم الشيخ عبد الله بن سليمان بن بلهيد وغفر له فقد كان سمحا جوادا متواضعا لا يعرف الكبر إلى قلبه العامر بالإيمان والتقوى سبيلا وصلى الله على محمد وآله وسلم.