responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مختصر الكامل في الضعفاء المؤلف : المقريزي    الجزء : 1  صفحة : 215
وَقَالَ يحيى بن سعيد: تركنَا جَابِرا قبل أَن يقدم علينا الثَّوْريّ.
وَقَالَ السَّعْدِيّ: كَذَّاب، سَأَلت عَنهُ أَحْمد بن حَنْبَل، فَقَالَ: تَركه ابْن / مهْدي واستراح.
وَقَالَ زَكَرِيَّا بن عدي: مَا أحب أَن أروي عَن جَابر.
وَقَالَ ابْن معِين: يضعفونه.
وَقَالَ (ابْن عُيَيْنَة) : سَأَلَ رجل جَابر الْجعْفِيّ عَن قَوْله تَعَالَى {فَلَنْ أَبْرَح الأَرْض حَتَّى يَأْذَن لي أبي} [يُوسُف: 80] فَقَالَ: لم يَجِيء تَأْوِيلهَا. فَقَالَ ابْن عُيَيْنَة: كذب. فَقلت: وَمَا أَرَادَ بِهَذَا؟ قَالَ: الرافضة تَقول: إِن عليا فِي السَّمَاء، لَا يخرج مَعَ من خرج من وَلَده حَتَّى يُنَادي مُنَاد من السَّمَاء: اخْرُجُوا مَعَ فلَان. يَقُول جَابر: هَذَا تَأْوِيل هَذَا {أَلا ترى كَانَ يُؤمن بالرجعة: وَكذب، كَانُوا إخْوَة يُوسُف.
وَقَالَ وَكِيع: قيل لشعبة: تركت رجَالًا وَرويت عَن جَابر الْجعْفِيّ} {قَالَ: روى أَشْيَاء لم أَصْبِر عَنْهَا} {
وَقَالَ عبد الرَّحْمَن بن مهْدي: [سَمِعت سُفْيَان يَقُول] : مَا سَمِعت فِي الحَدِيث أورع من جَابر الْجعْفِيّ.
وَقَالَ الشَّافِعِي: قَالَ سُفْيَان الثَّوْريّ لشعبة: لِأَن تَكَلَّمت فِي جَابر الْجعْفِيّ لأتكلمن فِيك} {}
وَقَالَ شُعْبَة: لَا تنْظرُون إِلَى هَؤُلَاءِ المجانين الَّذين يقعون فِي جَابر، هَل جَاءَكُم من أحد لم يلقه؟
وَقَالَ ابْن علية عَن شُعْبَة: إِن جَابِرا لم يكن يكذب.
وَقَالَ زُهَيْر: إِذا قَالَ جَابر: سَأَلت وَسمعت. فَلَا عَلَيْك أَن تسمع من غَيره.
وَقَالَ شُعْبَة: كَانَ جَابر إِذا قَالَ: حَدثنَا - أَو - سَمِعت. فَهُوَ من أوثق النَّاس.
وَمرَّة قَالَ: أما جَابر وَمُحَمّد بن إِسْحَاق فصدوقان فِي الحَدِيث.
وَقَالَ وَكِيع: من يَقُول فِي جَابر الْجعْفِيّ بعد مَا أَخذ عَنهُ سُفْيَان وَشعْبَة؟
وَقَالَ ابْن عدي: ولجابر حَدِيث صَالح، وَقد روى عَنهُ الثَّوْريّ الْكَبِير، وَشعْبَة أقل

اسم الکتاب : مختصر الكامل في الضعفاء المؤلف : المقريزي    الجزء : 1  صفحة : 215
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست