responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : طبقات الصوفية ويليه ذكر النسوة المتعبدات الصوفيات المؤلف : السلمي، أبو عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 331
وَأخْبرنَا عبد الْوَاحِد بن عَليّ قَالَ أخبرنَا خَالِي أَبُو الْعَبَّاس قَالَ حَدثنَا أَحْمد بن عباد بن سُلَيْمَان وَكَانَ من الزهاد قَالَ حَدثنَا مُحَمَّد بن عُبَيْدَة النافقاني قَالَ حَدثنَا عبد الله بن عبيد بن العامري حَدثنَا سُورَة بن شَدَّاد الزَّاهِد عَن سُفْيَان الثَّوْريّ عَن إِبْرَاهِيم بن أدهم عَن مُوسَى بن يزِيد عَن أويس الْقَرنِي عَن عَليّ بن أبي طَالب كرم الله وَجهه قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم (إِن لله تِسْعَة وَتِسْعين اسْما مائَة غير وَاحِد مَا من عبد يَدْعُو بِهَذِهِ الْأَسْمَاء إِلَّا وَجَبت لَهُ الْجنَّة إِنَّه وتر يحب الْوتر هُوَ الله الَّذِي لَا إِلَه إِلَّا هُوَ الرَّحْمَن الرَّحِيم الْملك القدوس السَّلَام الْمُؤمن الْمُهَيْمِن الْعَزِيز الْجَبَّار المتكبر الْخَالِق البارئ المصور الْغفار القهار الْوَهَّاب الرَّزَّاق الفتاح الْعَلِيم الْقَابِض الباسط الْخَافِض الرافع الْمعز المذل السَّمِيع الْبَصِير الحكم الْعدْل اللَّطِيف الْخَبِير الْحَلِيم الْعَظِيم الغفور الشكُور الْعلي الْكَبِير الحفيظ المقيت الحسيب الْجَلِيل الْكَرِيم الرَّقِيب الْمُجيب الْوَاسِع الْحَكِيم الْوَدُود الْمجِيد الْبَاعِث الشَّهِيد الْحق الْوَكِيل الْقوي المتين الْوَلِيّ الحميد المحصي المبدئ المعيد المحيي المميت الْحَيّ القيوم الْوَاجِد الْمَاجِد الْوَاحِد الْأَحَد الصَّمد الْقَادِر المقتدر الْمُقدم الْمُؤخر الأول الآخر الظَّاهِر الْبَاطِن الْوَالِي المتعالي الْبر التواب المنتقم الْعَفو الرءوف مَالك الْملك ذُو الْجلَال وَالْإِكْرَام المقسط الْجَامِع الْغَنِيّ الْمُغنِي الْمَانِع الضار النافع النُّور الْهَادِي البديع الْبَاقِي الرشيد الصبور مثل حَدِيث الْأَعْرَج عَن أبي هُرَيْرَة رَضِي الله عَنهُ
سَمِعت عبد الْوَاحِد بن عَليّ السياري يَقُول سَمِعت خَالِي أَبَا الْعَبَّاس السياري يَقُول كَيفَ السَّبِيل إِلَى ترك ذَنْب كَانَ عَلَيْك فِي اللَّوْح

اسم الکتاب : طبقات الصوفية ويليه ذكر النسوة المتعبدات الصوفيات المؤلف : السلمي، أبو عبد الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 331
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست