responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 214
ومنها:
يا غائبُ عن عيْني لا عَن بالِي ... القُرْبُ إليكَ مُنْتَهى آمالِي
أيامُ نَواكَ لا تَسَلْ كيف مضَتْ ... واللهِ مضَتْ بأسْوأِ الأحْوالِ
وفي معناه وَوَزْنِه قول الأرَّجانِيّ:
لا بأسَ وإن أذَبْتَ قلبي بهوَاكْ ... القلبُ ومَن سلَبْتَه القلْبَ فِدَاكْ
وَلَّيْتَ وقُلتَ أنْعَم اللهُ مَساكْ ... مَوْلايَ وهل يَنَعْمَمُ مَن ليس يَراكْ

اسم الکتاب : ريحانة الألبا وزهرة الحياة الدنيا المؤلف : الشهاب الخفاجي    الجزء : 1  صفحة : 214
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست