responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية المؤلف : آل عيسى، عبد السلام بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 181
دين الله[1].
وروي عنه رضي الله عنه أنه قال: إن كنا نحسب أن عمر قد انفرد بتسعة أعشار العلم[2].
وروي عن حذيفة بن اليمان[3] أنه قال: كأن علم الناس مدسوس

[1] رواه ابن أبي شيبة/ المصنف 6/355 وسنده متصل ورجاله ثقات سوى عبد الملك الرواي عن زيد بن وهب فإنه إما أن يكون ابن أبي سليمان صدوق له أوهام. تق 363 أو ابن أبي ميسرة فهو ثقة، فالأثر لا ينزل عن درجة الحسن، والله أعلم.
[2] رواه ابن سعد/ الطبقات 2/336، الدرامي/ السنن 1/101، البلاذري/ أنساب الأشراف ص150، أبو نعيم/ الإمامة ص285، وسنده عند ابن سعد رجاله ثقات، ولكن إبراهيم النخعي روايته عن ابن مسعود منقطعة.
ورواه سائر من رواه من رواية النخعي عن ابن مسعود، ونقل العلائي عن البيهقي قوله: إن مراسيل النخعي عن ابن مسعود صحاح، جامع التحصيل ص141،142.
[3] حُذَيْفَة بن اليمان العبسي. يكنى أبا عبد الله. واسم اليمان: حسيل بن جابر العبسي. كان عمر رضي الله عنه يسأله عن المنافقين. وهو معروف في الصحابة بصاحب سرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم، شهد نهاوند فلما قتل النعمان بن مقرن آخذ الراية وكان فتح همذان والري والدينور على يده. مات سنة ست وثلاثين. ابن عبد البر/ الاستيعاب 1/393، 394.
اسم الکتاب : دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية المؤلف : آل عيسى، عبد السلام بن محسن    الجزء : 1  صفحة : 181
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست