مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الطبقات الكبرى - ط العلمية
المؤلف :
ابن سعد
الجزء :
1
صفحة :
218
فَلا يَتَعَدَّيَنَّهُ أَحَدٌ فَيَظْلِمَ نَفْسَهُ فِيمَا أَمَرَ به رَسُولُ اللَّهِ.
قَالُوا: وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِسَعِيدِ بْنِ سُفْيَانَ الرَّعْلِيِّ: هَذَا مَا أَعْطَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَعِيدَ بْنَ سُفْيَانَ الرَّعْلِيَّ. أَعْطَاهُ نَخْلَ السُّوَارِقِيَّةِ وَقَصْرَهَا لا يُحَاقُّهُ فِيهَا أَحَدٌ وَمَنْ حَاقَّهُ فَلا حَقَّ لَهُ وَحَقُّهُ حَقٌّ. وَكَتَبَ خَالِدُ بْنُ سَعِيدٍ.
قَالُوا: وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِعُتْبَةَ بْنِ فَرْقَدٍ: هَذَا مَا أَعْطَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
عُتْبَةَ بْنَ فَرْقَدٍ. أَعْطَاهُ مَوْضِعَ دَارٍ بِمَكَّةَ يَبْنِيهَا مِمَّا يَلِي الْمَرْوَةَ فَلا يُحَاقُّهُ فِيهَا أَحَدٌ وَمَنْ حَاقَّهُ فَإِنَّهُ لا حَقَّ لَهُ وَحَقُّهُ حَقٌّ. وَكَتَبَ مُعَاوِيَةُ.
قَالُوا: وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِسَلَمَةَ بْنِ مَالِكٍ السُّلَمِيِّ: هَذَا مَا أَعْطَى رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَلَمَةَ بْنَ مَالِكٍ السُّلَمِيَّ. أَعْطَاهُ مَا بَيْنَ ذَاتِ الحناظي إلى ذات الأساود لا يُحَاقُّهُ فِيهَا أَحَدٌ. شَهِدَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ وَحَاطِبُ بْنُ أَبِي بَلْتَعَةَ.
قَالُوا: وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِبَنِي جَنَابٍ مِنْ كَلْبٍ: هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ رَسُولِ اللَّهِ لِبَنِي جَنَابٍ وَأَحْلافِهِمْ وَمَنْ ظَاهَرَهُمْ عَلَى إِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ وَالتَّمَسُّكِ بِالإِيمَانِ وَالْوَفَاءِ بِالْعَهْدِ وَعَلَيْهِمْ فِي الْهَامِلَةِ الرَّاعِيَةِ فِي كُلِّ خَمْسٍ شَاةٌ غَيْرَ ذَاتِ عَوَارٍ وَالْحَمُولَةُ الْمَائِرَةُ لَهُمْ لاغِيَةٌ وَالسَّقْيُ الرِّوَاءُ وَالْعَذْيُ مِنَ الأَرْضِ يُقِيمُهُ الأَمِينُ وَظِيفَةً لا يُزَادُ عَلَيْهِمْ. شَهِدَ سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ أُنَيْسٍ وَدِحْيَةُ بْنُ خَلِيفَةَ الْكَلْبِيُّ.
قالوا: وكتب رسول الله. ص: هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ لِمَهْرِيِّ بْنِ الأَبْيَضِ عَلَى مَنْ آمَنَ مِنْ مَهْرَةَ أَنَّهُمْ لا يُؤْكَلُونَ وَلا يُغَارُ عَلَيْهِمْ وَلا يُعْرَكُونَ وَعَلَيْهِمْ إِقَامَةُ شَرَائِعِ الإِسْلامِ فَمَنْ بَدَّلَ فَقَدْ حَارَبَ اللَّهَ وَمَنْ آمَنَ بِهِ فَلَهُ ذمة الله وذمة رسوله.
اللقطة مؤداة والسارحة منداة والتفث السيئة والرفث الفسوق. وكتب محمد بْنُ مَسْلَمَةَ الأَنْصَارِيُّ.
قَالُوا: وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِخَثْعَمَ: هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمَّدٍ رَسُولِ اللَّهِ لِخَثْعَمَ مِنْ حَاضِرٍ بِبَيْشَةَ وَبَادِيَتِهَا أَنَّ كُلَّ دَمٍ أَصَبْتُمُوهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَهُوَ عَنْكُمْ مَوْضُوعٌ وَمَنْ أَسْلَمَ مِنْكُمْ طَوْعًا أَوْ كَرْهًا فِي يَدِهِ حَرْثٌ مِنْ خِبَارٍ أَوْ عَزَازٌ تَسْقِيهِ السَّمَاءُ أَوْ يَرْوِيهِ اللَّثَى فَزَكَا عُمَارَةً فِي غَيْرِ أَزِمَةٍ وَلا حَطْمَةٍ فَلَهُ نَشْرُهُ وَأَكْلُهُ وَعَلَيْهِمْ فِي كُلِّ سَيْحٍ الْعُشْرُ وَفِي كُلِّ غَرْبٍ نِصْفُ الْعُشْرِ. شَهِدَ جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ وَمَنْ حَضَرَ.
قالوا: وَكَتَبَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِوَفْدِ ثُمَالَةَ وَالْحُدَّانِ: هَذَا كِتَابٌ مِنْ محمد
اسم الکتاب :
الطبقات الكبرى - ط العلمية
المؤلف :
ابن سعد
الجزء :
1
صفحة :
218
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
2
3
4
5
6
7
8
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir