responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرد الوافر المؤلف : ابن ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
.. لَو كنت تعلم كم مَا علم الورى ... طرا لصرت صديق كل الْعَالم
لَكِن جهلت فَقلت ان جَمِيع من ... يهوى خلاف هَوَاك لَيْسَ بعالم ...
قَالَ فاجابه شَيخنَا شمس الدّين الْموصِلِي وسمعته من لَفظه فِي يَوْم الْخَمِيس خَامِس عشر ذِي الْقعدَة سنة سبعين وَسَبْعمائة بقاعة دَار الحَدِيث الاشرفية قَالَ ... يَا من يموه فِي السُّؤَال مسفسطا ... إِن الَّذِي ألزمت لَيْسَ بِلَازِم
هَذَا رَسُول الله يعلم كل مَا ... علمُوا وَقد عَادَاهُ جلّ الْعَالم ...

اسم الکتاب : الرد الوافر المؤلف : ابن ناصر الدين    الجزء : 1  صفحة : 76
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست