مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
الرد الوافر
المؤلف :
ابن ناصر الدين
الجزء :
1
صفحة :
75
يفد فِيهَا الْكحل فَجئْت الى الْقَبْر فَوجدت بغداديا قد جمع من التُّرَاب صررا فَقلت مَا تصنع بِهَذَا قَالَ أَخَذته لوجع الرمد أكحل بِهِ أَوْلَادًا لي فَقلت وَهل ينفع ذَلِك فَقَالَ نعم وَذكر أَنه جربه فازددت يَقِينا فِيمَا كنت قصدته فَأخذت مِنْهُ فكحلتها وَهِي نَائِمَة فبرأت قَالَ وحكيت ذَلِك لِابْنِ قَاضِي الْجَبَل يَعْنِي الامام شرف الدّين أَبَا الْعَبَّاس أَحْمد ابْن الْحسن بن عبد الله بن شيخ الاسلام أبي عمر الْمَقْدِسِي قَالَ وَكَانَ يَأْتِي الينا فأعجبه ذَلِك وَكَانَ يسألني ذَلِك بِحَضْرَة النَّاس فأحكيه وَيُعْجِبهُ ذَلِك وَقَالَ الامام أَبُو الْعَبَّاس بن حجي أنشدنا الشَّيْخ الامام الْعَالم البارع الْحَافِظ الاديب الاوحد بَقِيَّة السّلف شمس الدّين أَبُو عبد الله مُحَمَّد ابْن مُحَمَّد بن عبد الْكَرِيم الطرابلسي ابْن الْموصِلِي الشَّافِعِي من لَفظه لنَفسِهِ ... ان كَانَ إِثْبَات الصِّفَات جَمِيعهَا ... من غير كَيفَ مُوجبا اومي
وأصبر تيميا بذلك عنْدكُمْ ... فالمسلمو جَمِيعهم تيمي ...
وَقَالَ أَيْضا كتب ابْن المطهر الرافضي الى الشَّيْخ تَقِيّ الدّين ابْن تَيْمِية رَحْمَة الله عَلَيْهِ
اسم الکتاب :
الرد الوافر
المؤلف :
ابن ناصر الدين
الجزء :
1
صفحة :
75
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir