responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر المنثور في طبقات ربات الخدور المؤلف : زينب فواز    الجزء : 1  صفحة : 299
الترتيب

خير النبيين والبرهان متضح ... عقلا ونقلا فلم نرتب ولم نهم

التمسيك

أسناهم نسبا أزكاهم حسبا ... أعلاهم قربا من بارئ النسم

السهولة

طه المنادى بألقاب العلا شرفا ... وغيره بالأسامي ضمن كتبهم

المماثلة

عزت جلالته جلت مكانته ... عمت هدايته للخلق بالنعم

الاعتراض

أعظم به من نبي مرسل نزلت ... في مدحه محكم الآيات من حكم

الإيداع

ينبي مفصلها عن عز مرتبة ... من قاب قوسين لم تدرك ولم ترم

الإشارة

تبارك الله من أوحى إليه بما ... أوحى وخصصه بالمنتهى العظم

التفسير

برتبة ألقاب بالأدنى بحظوته ... برؤية الله بالإيناس بالكلم

التوشيح

دنا ونال فلا ثان يشاركه ... فيما حواه من التخصيص والكرم

العنوان

أتى وكان نبيا عند خالقه ... قدما وآدم طينا بعد لم يقم

التسهيم

ذو الجاه حيث يضم الخلق محشرهم ... ولا يرى غيره في الكشف للغمم

حصر الجزئي وإلحاقه بالكلي

ذو المجد حيث أهيل المجد قاطبة ... تسير تحت لواه يوم حشرهم

الاكتفاء

ذو المعجزات التي منها الكتاب فيا ... بشرى لمقتبس منه بكل جم

التوليد

يتلى ويحلو ولا يبلى وليس له ... مبدل وهو حبل الله فاعتصم

التفصيل

قل للذي ينتهي هما يحاوله ... من حصر معجز طه الطاهر الشيم

الموارد

كم أعقبت راحة باللمس راحته ... وكم محا محنة ريق له بفم

اسم الکتاب : الدر المنثور في طبقات ربات الخدور المؤلف : زينب فواز    الجزء : 1  صفحة : 299
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست