responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر المنثور في طبقات ربات الخدور المؤلف : زينب فواز    الجزء : 1  صفحة : 297
الاستخدام

واستوطنوا السر مني فهو منزلهم ... ولم أفوه به يوما لغيرهم

المقابلة

بدا الصدود ببعدي عن جوارهم ... فعاد وصل بقربي من محلهم

تآلف اللفظ والوزن

أحبة ما لقلبي غيرهم أرب ... وحبهم لم يزل يربو من القدم

تآلف المعنى والوزن

لزمت صدق ولاهم والتزمت به ... فسلت أسلوه إلا عن سلوهم

الإبداع

حلوا بقلبي وحلى جود منتهم ... جيدي وشكر الأيادي مسمعي وفمي

التفريع

ما بهجة الشمس في الآفاق مشرقة ... يوما بأبهج من لألأء حسنهم

القسم وجوابه

لا مكنتني المعالي من سيادتها ... إن لم أكن لهم من جملة الخدم

حسن البيان

بفضلهم غمروني من فواضلهم ... بما عجزت به عن حق شكرهم

التوشيح

وألبسوني مذ آنست نارهم ... من طور حضرتهم نورا جلا ظلمي

المجاز

وألبسوني ثياب الوصل معلمة ... بقربهم وأقروا في القرى علمي

الاستطراد

وخولوني ملكا فيه فزت بهم ... فوز العفاة بوافي فيض فضلهم

التهذيب والتأديب

لهم شمائل بالإحسان قد شملت ... وعلمت كرم الخلاق والشيم

الانسجام

ولي عوائد منهم بالجميل لها ... بمنهم اتصال غير منحسم

التشريع

قالوا فقد راق عيش المستهام بهم ... فلا جفا بعد ما جادوا بوصلهم

الالتفات

حلوا بقلبي فيا قلبي تهن بهم ... وافرح ولا تلتفت عنهم لغيرهم

الاحتراس

قد طال شوقي وقلبي منزل لهم ... إلى الطلول التي تسموا باسمهم

اسم الکتاب : الدر المنثور في طبقات ربات الخدور المؤلف : زينب فواز    الجزء : 1  صفحة : 297
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست