responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الدر المنثور في طبقات ربات الخدور المؤلف : زينب فواز    الجزء : 1  صفحة : 295
الجناس اللاحق

علوا كمالا جلوا حسنا سبوا أمما ... زادوا دلالا فنى صبري فيا سقمي

الجناس اللفظي

أحسنت ظني وإن هم حاولوا تلفي ... وثم سر وضنى فيه من شيمي

الجناس المعنوي

أليحمدي وأبو تمام كل شج ... عانى الغرام إلى قلبي لأجلهم

المناقضة

قيل اسلهم قلت إن هبت صبا شجرا وأشرق البدر تما سلخ شهرهم

الرجوع

ما لي رجوع عن الأشجان في ولهي بل عن سلوى رجوعي صار من لزمي

الاستدراك

رجوتهم يعطفوا فضلا وقد عطفوا ... لكن على تلفي من فرط عشقهم

المطابقة

هان السهاد غراما فيه أقلقني ... شوقا وعز الكرى وجدا فلم أنم

التمثيل

وعاذل رام سلواني فقلت له ... من المحال وجود الصيد في الأجم

الإبهام

عذلتني وادعيت النصح فيه فلا ... برحت أسعى بلا حد إلى النعم

الاستعارة

كيف السلو ونار الحب موقدة ... وسط الحشا وعيون الدمع كالديم

الأرداف

ولي جفون بغير السهد ما اكتحلت ... ولي رسوم بغير السقم لم تسم

الافتتان

تهابني الأسد في إجامها وظبا ... تلك الظبا قد أذلتني لعزهم

مراعاة النظير

أزروا بشمس الضحى والبدر حين بدوا وأومض البرق من تلقاء مبتسم

عتاب المرء نفسه

يا نفس ماذا الوني جدي فإن يصلوا ... فالقصد أو لا فموتي موت محتشم

المغايرة

لذكرهم صار سمع العذل يطربني ... من اللواحي ويلجيني أشكرهم

سلامة الاختراع

بلغت من العشق مرمى ليس يدركه ... إلا خليع صبا مثلي إلى العدم

اسم الکتاب : الدر المنثور في طبقات ربات الخدور المؤلف : زينب فواز    الجزء : 1  صفحة : 295
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست