ما رأيت احدا اوعى (94 م) للعلم من وكيع [بن الجراح - [1]] ولا أشبه باهل النسك منه.
حدثنا عبد الرحمن نا أحمد بن سنان (60 د) الواسطي قال قلت للفضل بن عنبسة: مات وكيع بن الجراح، فقال مات؟ وتغير وجهه، وقال: رحمه الله، ما رأيت مثل وكيع منذ ثلاثين سنة.
حدثنا عبد الرحمن نا أبي نا أحمد بن أبي الحواري قال حدثني بعض أصحابنا قال قال سفيان الثوري لوكيع: لئن بقيت ليكثرن اختلاف أقدام الرجال إلى بني رؤاس.
قال أبو محمد:
يعني إلى محلته.
حدثنا عبد الرحمن ثنا علي بن الحسين بن الجنيد قال سمعت ابن نمير يقول: وكيع أعلم بالحديث من ابن إدريس.
حدثنا عبد الرحمن نا أبي نا أحمد بن أبي الحواري قال قلت لأبي بكر بن عياش: حدثنا، قال: قد كبرنا ونسينا، اذهب إلى وكيع في بني رؤاس.
حدثنا عبد الرحمن نا محمد بن يحيى أنا محمود بن غيلان نا وكيع قال اختلفت إلى الأعمش سنتين.
حدثنا عبد الرحمن نا أحمد بن البراء قال قال علي ابن المديني: نظرت فإذا الإسناد يدور على ستة، ثم صار علم هؤلاء الستة إلى اثني عشر ثم انتهى علم هؤلاء الاثني عشر إلى ستة - إلى يحيى بن سعيد وعبد الرحمن ابن مهدي ووكيع بن الجراح ويحيى بن زكرياء بن أبي زائدة وعبد الله بن المبارك ويحيى بن آدم. [1] ليس في م (*)