مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
اسم الکتاب :
التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان
المؤلف :
المالقي، أبو عبد الله
الجزء :
1
صفحة :
241
الباب الأول
19
الباب الثاني
21
الباب الثالث
23
ذكر مقتل عمر رض وحديث الشورى
23
وعن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال قال عمر رض أيكم يحدثنا عن الفتنة فسكتوا فقال حذيفة أنا فقال
30
ذكر فضائل عمر بن الخطاب رض عن جابر بن عبد الله رض قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم دخلت الجنة فرأيت قصرا أبيض بفنائه جارية فقلت لمن هذا القصر قالت لعمر فأردت أن أدخله فأنظر إليه فذكرت غيرتك يا عمر فبكى عمر وقال بأبي أنت وأمي يا رسول الله
31
ذكر بشارة كعب الأحبار عمر رض بالشهادة
35
فقيل له يا أمير المؤمنين لودعوت طبيبا فدعي طبيب من بني الحارث ابن كعب فسقاه نبيذا فخرج مع الدم فسقوه لبنا فخرج أبيض فقيل له يا أمير المؤمنين اعهد قال قد فرغت ثم توفي ليلة الأربعاء لثلاث ليال بقين من ذي الحجة سنة ثلاث وعشرين قال فخرجوا به بكرة الأربعاء
37
وزاد في أخر هذه الأبيات فلقاك ربي في الجنان تحية ومن كسوة الفردوس لا تتمزق
38
ذكر قتل الهرمزان
38
فتفرق الناس وهم موقنون بأن سيقيده
40
ذكر ولاية سعد بن أبي وقاص رض الكوفة
43
ذكر ولاة خراسان وما وراء النهر
43
كتب عثمان في أول خلافته
44
ذكر اتخاذ عثمان رض دور الضيافة بالكوفة
46
الباب الرابع
47
ذكر استعمال عبد الله بن أبي سرح على مصر
47
ذكر اتمام عثمان رضي الله عنه الصلاة بمنى
48
ذكر الزيادة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم في سنة تسع وعشرين عزل عثمان رض أبا موسى عن البصرة واستعمل عليها عبد الله بن عامر كريز بن ربيعة وهو ابن خال عثمان رض
48
ذكر المنافرة بين سعد ابن مسعود رضي الله عنهما
49
ذكر ولاية الوليد بن عقبة الكوفة
50
ذكر القدح في الوليد
51
وقال أبو زبيد في الوليد من يرى العير لابن أروى على ظهر المروي حداتهن عجال مشرفات والبيت بيت أبي وهب خلاء تستن فيه الشمال يعلم الجاهل المظلل أن الدهر فيه النكر والزلزال بعدما تعلمين يا أم زيد كان زين لنا بهم وجمالوا ووجوه تودنا
58
ذكرمقدم سعيد بن العاص الكوفة
59
ذكر حديث المصاحف وتحريفها
62
ذكر سقوط الخاتم في بئر اريس
65
ذكر تحرك جماعة في شأن عثمان رض
66
ذكر خبر عبد الله بن سبأ وأصحابه
67
ذكر خبر يزيد بن قيس والأشتر كان قد وفد سعيد بن العاص على عثمان رض سنة إحدى عشر من إمارة عثمان رض وقبل مخرج سعيد من الكوفة بسنة وبعض أخرى بعث الأشعث بن قصعلى أذربيجان وسعيد بن قيس على الري وكان يزيد بن قيس على همذان فعزل وجعل عليها النسير العجلي
72
ذكر عزل سعيد بن العاص عن الكوفة وولاية أبي موسى الأشعري
75
ذكر خروج إبن مسعود رض من الكوفة وكتب عثمان رض الله عنه إلى إبن مسعود رض فأذن له في الخروج فخرج لستة أشهر بقيت من إمارة عثمان رض وكان عبد الله يستعفيه أيام قدم سعيد إلى أن أذن له فلا يأذن له وكان عبد الله قد كره المقام بالكوفة للذي رأى من تمرد
76
ذكر خبر الكميل بن زياد وعمير بن ضابىء
78
ذكر حديث أبي ذر وخروجه إلى الربذة وفي سنة ثلاثين جرى بين معاويه وأبي ذر مناظرة في قوله تعالى والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها في سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم
83
ذكر وفاة أبي ذر رض
87
ذكر الفتنة بمصر عن عطية عن يزيد الفقعسي قال لما خرج ابن السوداء إلى مصر اعتمر فيهم فأقام فنزل على كنانة بن بشر مرة وعلى سودان بن حمران مرة
88
ذكر خبر المدينة عن محمد وطلحة قالا ولي عثمان رض وهو أحب إلى قريش من عمر رض ووالله ما مات حتى مله من مله من قريش واستطالوا حياته وقالوا اللهم أرحنا منه لمنعه أياهم وحبسهم عن الذي هو خير لهم
90
ذكر خبر الحكم بن أبي العاص عن مبشر عن سالم بن عبد الله قال كان عثمان رض مقتديا متبعا يمسك عما قد كفي ولا يتكلم إلا فيما يحدث
91
ذكر انحراف محمد بن أبي حذيفة وعمار بن ياسر ومحمد بن أبي بكر عن عثمان
93
في ذكر من سار إلى عثمان وحصره عن محمد بن نويرة الهجيمي عن عزيز بن مكنف التميمي أحد بني أسيد وعن طلحة بن الأعلم الحنفي عن المغيرة بن عتيبة بن النهاس العجلي قالا كان أول الفتنة أن من لم يكن له ميزة استطال عمر عثمان رض عنه واستثار الشر وجعلوا يجادلون
95
ذكر بعث إبن السوداء دعاته في البلاد
96
ذكر خلع عمار طاعة عثمان
98
ذكر كتاب عثمان رض إلى عماله بالقدوم عليه
99
ذكر مكاتبة السبيئة اشياعهم من أهل الأمصار
103
ذكر ما كتبه عثمان رض إلى الأنصر عن أبي حارث وأبي عثمان ومحمد وطلحة قالوا كتب عثمان رض إلى الناس بالذي كان وصبر عليه من الناس إلى ذلك اليوم وبما عليهم بسم الله الرحمان الرحيم من عبد الله عثمان أمير المؤمنين إلى المؤمنين والمسلمين يلام عليكم أما
107
ذكر حصار عثمان رض
109
ذكر أمر عثمان رض الناس بالكف عن القتال
118
فعرف الناس أنه لا يعطيهم شيئا وأفرحهم بذلك
120
ذكر الصلاة خلف المصريين
121
فيما قيل لعثمان رض في الخلع وما قال لهم
123
ذكر منع عثمان رض من الماء
127
فأجابه سعيد بن العاص متمثلا ترون إذ ضربا صميما من الذي له جانب ناء عن الحزم معور
130
ذكر بذل عثمان رض نفسه دون دماء المسلمين قالوا جاء زيد بن ثابت الى عثمان رض فقال هذه الانصار بالباب يقولون إن شئت كنا أنصار الله مرتين فقال عثمان رض أما القتال فلا وعن أبي صالح عن أبي هريره رض قال دخلت على عثمان رض يوم
130
ذكرهجوا القوم على عثمان رض
138
فأجابه صاحبه وقال الناس قتل المغيرة بن الأخنس فقال الذي قتله إنا لله فقال عبد الرحمان بن عديس مالك فقال إني اتيت فيما يرى النائم فقيل لي بشر قاتل الاخنس بالنار وابتليت به وقتل قباث الكناني نيار بن عبد الله الاسلمي قالوا واقتحم الناس الدار من الدور
139
ذكر المال الذي خلفه رضي الله عنه
144
ذكر الصلاة عليه ودفنه رض
145
ذكر العبيد الذين قتلوا مع عثمان رض
146
ذكر ندم الناس بعد قتل عثمان رض
148
ذكر ولاة البلاد في زمانه
152
ذكر تزويج النبي عليه السلام عثمان رض بابنتيه
160
ذكر شرائه رض بئر رومة وتسبيلها للمسلمين عن عثمان رض أن النبي صلى الله عليه وسلم قدم المدينة وليس بها ماء يستعذب غير بئر رومة فقال من يشتري بئر رومة فيجعل فيها دلوه مع دلاء المسلمين بخير له منها في الجنة ماشتريها من صلب مالي رواه النسائي
161
ذكر مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم عن عثمان رض يوم بيعة الرضوان
161
ذكر سبب تخلف عثمان رض عن بيعة الرضوان
163
ذكر حياة عثمان رض وأحترام النبي صلى الله عليه وسلم إياه
165
ذكر مناشدة عثمان طلحة والزبير رض وهو محصور
166
ذكر محاورة عثمان رض لأبن مسعود وعمار
167
ذكر خوف عثمان وخشوعه رض
169
ذكر ما أشار به المغيرة على عثمان رض روى الإمام أحمد في المسند بأسناده قال دخل المغيرة بن شعبة على عثمان رض وهو محصور فقال أنك إمام العامة وقد نزل بك ما ترى وأني أعرض عليك خصالا ثلاثا أختر أحداهن أما أن تخرج فتقاتلهم فان معك عددا وقوة وأنت على
169
ذكر فضل عثمان بعد أبي بكر وعمر رض عن نافع عن أبن عمر رض
171
ذكر مصاهرة عثمان رض رسول الله صلى الله عليه وسلم
172
ذكر تجهيز عثمان رض جيش العسرة من ماله قال الني صلى الله عليه وسلم من يجهز جيش العسرة وله الجنة فجهزه عثمان رض من ماله فروى عبد الرحمن بن سمرة قال جاء عثمان بن عفان رض إلى النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة تبوك وفي كمه ألف دينار فصبها في حجر
174
ذكر كلام أحمد بن حنبل في التفضيل
174
ذكر أن عثمان رض وأصحابه برءاء من الفتن وأنه يقتل مظلوما رض
177
ذكر أنكار أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل عثمان رض
178
ذكر الأختلاف في قتلة عثمان رض عنه وخاذلته
182
وقال حكيم بن حزام أيا من ذا عذيري من علي طوى كشحا وعثمان قتيل تعاوره السيوف وناصروه من الأحياء كلهم قليل تبر الناس منه غير رهط أجابوه عزيزهم ذليل تواصوا بالحفاظ فأدركتهم مناياهم وأنفسهم تسيل
182
وقال سعيد بن العاص ثلاثة رهط شاربو كأس علقم بقتل إمام بالمدينة محرم هم قتلوا عثمان من غير ردة ولا رجم أحصان ولا قتل مسلم تعالوا فعايونا فإن كان قتله لواحدة منها فحل لكم دمي وإلا فاعظم بالذي جئتم به ومن يأت ما لم يرضه الله يظلم
183
ذكر عذر عثمان رض عند أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
186
ذكر الأسباب التي نقموها على عثمان والجواب عنها والأعتذار لعثمان رض
188
ونفى علي رض النعمان عن ملأ من الصحابة ونفى حسأن أيضا والله أعلم فإن قيل إن جماعة وافقوا على حصره وقتله فقد روى أن حذيفة وعمارا قالا قتلناه كافرا وأن طلحة كان فيمن حصره وأن عليا أعان على قتله وأن الناس خذلوه وأسلموه إلى غير ذلك من الأمور قيل هذا لا
193
ذكر ما فعله الصحابة لما بلغهم حصر عثمان وقتله رض
197
يعني الشام ومصر والخلافة يؤيس منها من تعرض لها ووضع لهم الأرصاد فلم يخبر الناس بالخبر مع أول ما جاء فاستراب علقمة بن حكيم الكناني بالمسالح وكان لا يزال يستخبره كل يوم أتاه الخبر الصريح فيخبره بما بلغه حتى أتاه موته فاستخبره فعرض له فلما قال له هل بلغك
198
ثم ارتحل داخلا إلى الشام ومعه أبناة يبكي كما تبكي المرأة ويقول واعثماناه أنعي الحياء والذين حتى قدم دمشق وقد كان سقط أليه من الذي يكون علم فعمل عليه
202
فأجابه رجل من اهل الشام كلا ورب الذاريات البيد لا تنزلون سند الصعيد مااهتز فيها خضر الجريد
203
فقال معاوية لقد لعمري رام الناس قبلكم عيداننا فعست إذ عضها الثقف
203
وقتل يوم الدار من قريش ثم من بني اسد بن عبد العزي عبد الله وههب إبن ربيعة وشيبة بن ربيعة وعبد اللة بن عبد الرحمن بن العوام ومن
203
في ذكر ما رثي به عثمان من الأشعار
205
وقال كعب بن مالك الأنصاري
205
وقال الوليد بن عقبة ألم تر للأنصار فضت جموعها لتكشف يوما لا توارى كواكبه وان قريشا وزعتها عصابة سما لهم فيها الدميم وصاحبه وصاحب عثمان المشير بقتله تدب الينا كل يوم عقاربه وإن وليما يظهر اليوم عذره وفي نفسه الأمر الذي هو
206
وقال وليد بن عقبة قولا لعمرو والدميم خطئتما بقتل أبن عفان بغير قتيل ورمي أبي عمرو بكل عظيمة على غير شيء قال وقيل وأصبحتما والله بالغ أمره ولم تظفروا من عيبه بفتيل فإما جدعتم بأبن أروى أنوفنا وجئتم بأمر كان غير جميل فإنا
207
وقال حسان بن ثابت من سره الموت صرفا لا مزاج له فليأت مأسدة في دار عثمانا مستشعري حلق الماذي قد سفعت قبل المخاطم بيض زان أبدانا صبرا فدى لكم أمي وما ولدت قد ينفع الصبر في المكروه أحيانا فقد رضينا بأهل الشام نافرة وبالأمير
208
وقال حنظلة بن الربيع التميمي وبلغه قتل عثمان وتنحل شعره هذا حسان أبن ثابت أوفت بنوا عمر بن عوف عهدها وتلونت غدرا بنو النجار جيرانه الأدنون حول بيوته غدروا به والبيت ذي الأستار وتبدلوا يوم الحفيظة أنهم ليسوا هنا لكم من الأخيار
208
وقال كعب بن مالك يا للرجال للبك المخطوف ولدمعك المترقرق المنزوف ويح لامرقد أتاني رائع هد الجبال فأنغضت برجوف قتل الخليفة كان أمرا مفظعا قامت بذاك بلية التخويف قتل الأمام له النجوم خواضع والشمس بازغة له بكسوف يا لهف نفسي
210
وقال أيضا يرثي عثمان رض من بلغ الأنصار عني أية رسلا تقص عليهم التبيانا رسلا تخبركم بما أوليتم أن البلاء يكشف الأنسانا أن قد فعلتم فعلة مذكورة رمت الشيوخ وأبدت الشنانا بقعودكم في داركم وأميركم تغشى ضواحي داره النيرانا
211
والعمري رفاعة بن عبد المنذر وأبن معاذ سعد بن معاذ وأخو المشاهد معن بن عدي وأبو دجانة سماك بن خرشة وابن أقرم ثابت ابن أقرم قتله طلحة بن خويلد وأخو معونة المنذر بن عمرو وقال حسان بن ثابت يرثي عثمان بن عفان رض الامن بلغ الأنصار عني رسالة ناصح من
212
فأجابه أزهر بن سيحان المحاربي يقول رجال قد دعاك فلم تجب وذاك دعاء من خليلى رائع فان كان نادى دعوة فسمعتها فشلت يدي وأستك مني المسامع وألا فكانت بالذي هو قالها ودأرت عليه الدائرات القوارع تلومونني أن جلت في الدار حاسرا وقد
213
وقال عبد الله بن وهب بن زمعة بن الأسود أليت جهدا لا أبايع بعده أماما ولا أرعى لما قال قائل ولا أبرح البابين ما هبت الصبا بذي رنق قد أخلصته الصياقل حسام كلون الملح ليس بعائد إلى الجفن ما هبت رياح شمائل نقاتل من دون أبن عفان أنه
214
فكيف رأيت الله ألقى عليهم العداوة والبغضاء بعد التواصل وكيف رأيت الخير أدبر بعده عن الناس أدبار النعام الجوافل وكيف رأيت الشر يقبل نحوهم ويكتب عن أيمانهم والشمائل
214
ذكر مقتل مالك الأشتر
218
ذكر مقتل محمد بن أبي بكر وكنان بن بشر التجيبي
219
ذكر مقتل طلحة والزبير رض
220
وقالت زوجته عاتكة بنت زيد
223
ذكر قتل عمار بن ياسر وبيده حربة يهزها وهو يرجف من القبر وهو يقول الجنة تحت ظلام السيوف والموت تحت أطراف الأسل وقد فتحت أبواب السماء وزينت الحور العين اليوم القى الأحبة محمدا وحزبه وتقدم فقاتل حتى قتل رض وكان يقول والله لو ضربونا حتى يبلغوا بنا
224
ذكر مقتل عمر وبن الحمق الخزاعي
225
ذكر قتل عمير بن ضابيء وكميل بن زياد
226
قال نعم ثم قال ما حملك على ذلك قال إنه حبس أبي حتى مات في الحبس فقال الحجاج ابنك خير لنا منك وأني لأحسب في قتلك صلاح المصرين وأمر به فضربت عنقه وأنهب ماله
227
ذكر قتل جماعة ممن غزا عثمان رض
228
ذكر قتل حرقوص بن زهير
229
ذكر تعظيم شأن قتل عثمان رض
229
ذكر ما روى من ذم قتله عثمان رض
231
فصل فيمن يشنأ عثمان رض
233
فصل
234
فصل
235
باب ذكر أركم النبي عليه الصلاة والسلام لعثمان رض
237
شفاعة عثمان رض يوم القيامة
238
ذكر سخائه وكرمه رض
239
اسم الکتاب :
التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان
المؤلف :
المالقي، أبو عبد الله
الجزء :
1
صفحة :
241
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
««اول
«قبلی
الجزء :
1
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir