مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
فارسی
دلیل المکتبة
بحث متقدم
مجموع المکاتب
الصفحة الرئیسیة
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
جميع المجموعات
المؤلفین
الحدیث
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
جميع المجموعات
المؤلفین
مدرسة الفقاهة
مکتبة مدرسة الفقاهة
قسم التصویري
قسم الکتب لأهل السنة
قسم التصویري (لأهل السنة)
ويکي الفقه
ويکي السؤال
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
اسم الکتاب :
التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان
المؤلف :
المالقي، أبو عبد الله
الجزء :
1
صفحة :
129
مُحَمَّد تستتبعك أم الْمُؤمنِينَ فَلَا تتبعها وتدعوك ذؤبان الْعَرَب إِلَى مَا لَا يحل فتتبعهم فَقَالَ مَا أَنْت وَذَاكَ يَا إِبْنِ التميمة فَقَالَ يَا إِبْنِ الختعمية أَن هَذَا الْأَمر أَن صَار إِلَى التغالب غلبك عَلَيْهِ بنوا عبد منَاف وأنصرف عَنهُ وَهُوَ يَقُول ... عجبت لما يَخُوض النَّاس فِيهِ ... يرْمونَ الْخلَافَة أَن تَزُولَا
وَلَو زَالَت لزال الْخَيْر عَنْهُم ... وَلَا قوا بعْدهَا ذلا ذليلا وَكَانُوا كاليهود أَو النَّصَارَى ... سَوَاء كلهم ضلوا السَّبِيل
وَلحق بِالْكُوفَةِ وَخرجت عَائِشَة رض = وَهِي ممتلئة غيضا على أهل مصر وجاءها مَرْوَان بن الحكم فَقَالَ ياأم الْمُؤمنِينَ لَو أَقمت كَانَ أَجْدَر أَن يراقبوا هَذَا الرجل فَقَالَت أَتُرِيدُ أَن يصنع بِي كَمَا صنع بِأم حبيب ثمَّ لَا أحد من يَمْنعنِي لَا وَالله لَا أغتر وَلَا أَدْرِي إلام يسلم هَذَا أَمر هَؤُلَاءِ وَبلغ طَلْحَة وَالزُّبَيْر مَا لَقِي عَليّ وَأم حَبِيبَة رض = عَنْهُم فلزموا بُيُوتهم وَبَقِي عُثْمَان رض = يسْقِيه أل حزم فِي الغفلات وَعَلَيْهِم الرقباء وأشرف عُثْمَان رض = على النَّاس فَقَالَ يَا عبد الله بن عَبَّاس فدعي لَهُ فَقَالَ أذهب فَأَنت على الْمَوْسِم وَكَانَ مِمَّا لزم الْبَاب فَقَالَ يَا أَمِير الْمُؤمنِينَ لجهاد هَؤُلَاءِ أحب إِلَى من الْحَج فأقسم عَلَيْهِ لينطلقن فَانْطَلق إِبْنِ عَبَّاس رض على الْمَوْسِم تِلْكَ السّنة وَرمى عُثْمَان رض = عَنهُ إِلَى الزبير بوصيته فأنصرف بهَا وَفِي الزبير أختلاف أأدرك مَقْتَله أَو خرج قبله فَقَالَ عُثْمَان رض = {وَيَا قوم لَا يجرمنكم شقاقي أَن يُصِيبكُم مثل مَا أصَاب قوم نوح أَو قوم هود أَو قوم صَالح وَمَا قوم لوط مِنْكُم بِبَعِيد} سُورَة هود 89 اللَّهُمَّ حل بَين الْأَحْزَاب وَبَين مَا يأملون كَمَا فعل بأشياعهم من قبل
عَن عبد الْملك بن أبي سُلَيْمَان عَن رجل عَن أبي ليلى الْكِنْدِيّ قَالَ
اسم الکتاب :
التمهيد والبيان في مقتل الشهيد عثمان
المؤلف :
المالقي، أبو عبد الله
الجزء :
1
صفحة :
129
««الصفحة الأولى
«الصفحة السابقة
الجزء :
1
الصفحة التالیة»
الصفحة الأخيرة»»
««اول
«قبلی
الجزء :
1
بعدی»
آخر»»
صيغة PDF
شهادة
الفهرست
إن مکتبة
مدرسة الفقاهة
هي مكتبة مجانية لتوثيق المقالات
www.eShia.ir