responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 219
688- مُحَمد بْن كُلَيب، هو ابْن جَابِر بْن عَبد اللهِ، مَدِينِيٌّ.
عَنْ مَحْمُود، ومُحَمد، ابني جَابِر.
قَالَه لنا أَحْمَد بْن الحَجّاج، عَنْ مُوسى بْن شَيبَة.
وحدَّثني ابْن عَبادة، حدَّثنا يَعقُوب، حدَّثنا مُوسى بْن شَيبَة، عَنْ مُحَمد بْن كُلَيب، عَنْ مُحَمد بْن جابرٍ، قَالَ: انتقضت قُرَيظة.
وعَنْ مُوسى بْن شَيبَة، عَنْ مَحْمُود بْن كُلَيب، عَنْ مُحَمد بْن جَابِر، عَنْ جابرٍ؛ خَرَجَ النَّبيُّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم إِلَى حَمراءِ الأَسَدِ ...
قَالَ أَبو عَبد اللهِ: فلا أدري هذا أخوه أم لا.

689- مُحَمد، الكِنانِيُّ.
عَنِ النَّبيِّ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، مُرسَلٌ.
رَوَى عَنه: عِيسَى بْن عُبَيد.

باب الميم.
690- مُحَمد بْن المُنتَشِر، الهَمدانِيُّ، الكُوفيُّ، ابْن أَخي مَسرُوق.
سَمِعَ عَائِشَةَ، وابْن عُمَر، وعَمرو بْن شُرَحبِيل.
قَالَ لي مُحَمد بْن بَشّار: حدَّثنا عَبد الصَّمد، حدَّثنا شُعبة، عَنْ إِبراهيم بْن مُحَمد، عَنْ أَبيه، أَنه أوصى إلى أَبِيه المُنتَشِر، فلم يترك إلا سَيفًا حِليَتُهُ فِضَّة، وخاتم حديد.
رَوَى عَنه سِماك، ومُجالِد، وعَبد الملك بْن عُمَير.

691- مُحَمد بْنِ المُنكَدِر بْنِ عَبد اللهِِ بْن الهُدَير، قُرَشِيٌّ، تَيمِيٌّ، مَدَنِيٌّ.
سَمِعَ جَابِر بْن عَبد اللهِ، وابْن الزُّبَير، وعَمّه رَبِيعَة، سَمِعَ منه الثَّوريُّ، وشُعبة، وعَمرو بْن دِينار.
كُنيتُه أَبو بَكر.
وقَالَ إِسماعِيل: كُنيتُه أَبو عَبد اللهِ ,القُرَشِيُّ.
قَالَ لي الأُوَيسِيُّ: حدَّثني مالك، قَالَ: كَانَ مُحَمد سَيِّدَ القُرّاءِ، لا يكاد أحدٌ يسألُهُ عَنْ حديثٍ إلا كاد أن يبكي.
وقَالَ عليٌّ، عَنِ ابْن عُيَينَة: بلغ سِنُّه نيفا وسبعين، ولم أَرَ أحدا أَجدَرَ أن يُحمَلَ عَنْهُ: قَالَ رسُولُ اللهِ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم، قَالَ رسُولُ اللهِ صَلى اللَّهُ عَلَيه وسَلم منه، جالسناه عام الزُّهرِيّ، كَانَ يجيئنا فِي الحج والعُمرَة، وكَانَ صديقا لعَمرو.

اسم الکتاب : التاريخ الكبير بحواشي محمود خليل المؤلف : البخاري    الجزء : 1  صفحة : 219
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست