responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان المؤلف : العيني، بدر الدين    الجزء : 1  صفحة : 167
الأمير ركن الدين الصيرفي.
الأمير علاء الدين أيدغدي الساقي.
الأمير علاء الدين علق.
الأمير عز الدين الجلدكي.
الأمير علم الدين سنجر المصري.
الأمير علم الدين سنجر أرجواش.
الأمير سيف الدين طغريل المشرف.
الأمير سيف الدين قجقار.
الأمير عز الدين أيبك الموصلي.
الأمير بدر الدين بيليك الطيار.
الأمير سيف الدين تازي.
الأمير سيف الدين طيبغا الروسى.
الأمير سيف الدين كاوركا.
الأمير سيف الدين طاجار.
الأمير سيف الدين بليان الرومي.
الأميرر عز الدين أيبك الطويل.
الأمير جمال الدين أقوش برناق.
الأمير بدر الدين بكتوت البحلاق.
الأمير سيف الدين سلار.
الأمير بدر الدين بيدرا.
الأمير سيف قبجاق.
الأمير سيف الدين جاورشي.
الأمير سيف الدين بهادر رأس نوبة.
الأمير جمال الدين أفوش الأسدي.
الأمير علم الدين سنجر أمير آخور.
الأمير عز الدين أيدمر الزردكاش.
الأمير علاء الدين طبيرس.
علاء الدين الطبرس.
بدر الدين كيكلدي الشحنة.
بدر الدين بيليك الشحنة.
بيبرس الدوادار صاحب التاريخ.
فمنهم من ارتقى إلى المملكة وجلس على كرسيّ السلطنة، ومنهم من تولى النيابة بالممالك الشامية والحصون الإسلامية، ومنهم كمن تقدم إلى تقدمه الألوف.
ومن أجناده أيضا وخدامه من ارتقى إلى الإمرة بالطبلخاناة وهم: الأمير عز الدين أيدمر الجناحى، والأمير سيف الدين الدق الخوارزمى، والأمير عز الدين الكورانى، والأمير علم الدين الأصبهانى، والأمير شمس الدين الدكز أمير آخور، وعلاء الدين النقيب، والطواشى شهاب الدين مرشد.
وأما من حوت يده بعد السلطنة من المماليك المنصورية الذين اشتراهم بأنفس الاثمان، فإنهم انتهوا في آخر دولته إلى ما ينيف على سته آلاف مملوك أرباب إقطاعات، وأصحاب جامكيات، وأمراء طبلخانات.
وافتتح دولته النيرة وأيامه الزاهرة بما أصلح به دار الدنيا وعمر به دار الآخرة بإبطاله زكاة الدولبة، وقد كانت أحجفت بالرعية، فأبطل حكمها، وعفى رسمها، ورسم بأن يوضع ارتفاعها من وجوه الأملاك، وكتب بذلك إلى سائر الأعمال.
ولما استقر في السلطنة أفرج عن الأمير عز الدين أيبك الأفرم الصالحىّ ورتبه في نيابة السلطنة، فباشرها مدة يسيرة، ثم سأل الإعفاء منها فأعفاه ورتب الأمير حسام الدين طرنطاى مملوكه نائبا، وكان شهما شجاعا، ذا همة عالية، وكفاية كافية، وكان لا يحسن الخط ولا القراءة، لكن كان يستعين بذكائه، فأحسن التدبير وحفظ النظام ومكن الله مهابته في قلوب الخاصة والعوام، وقام بأمر نيابة السلطنة أحسن قيام.
تجريد الملك المنصور إلى الشوبك
ذكر تجريد السلطان الملك المنصور الأمير بدر الدين بيليك الأيدمرى إلى الشوبك وصحبته عسكر من الديار المصريّة:
وذلك لأن الملك السعيد كان قد شرط السلطان عليه شروطا لما طلب الرواح إلى الكرك، ومنها: أنه لا يكاتب أحدا من النواب، ولا يستفد أحدا من العساكر ومستحفظي القلاع، وأخذ عليه بذلك العهود والأيمان، فلما صار بالكرك لعب بعقله من كان معه من المماليك، وحسنواله أن يسيرهم ليأخذوا الشوبك وبلاد الشام أولا فأولا، ثم بعد ذلك يقصدون الديار المصرية، فمال إلى موامقتهم، وحسنوا له أن يكاتب النواب ويراسلهم، ففعل ذلك، وبلغ الملك المنصور ذلك، فكاتبه وعذله، فلم يغن ذلك شيئاً، وسير حسام الدين لاجين رأس نوبة الجمدارية إلى الشوبك، فأقام فيها وتغلب عليها، ثم جردّ السلطان الأمير بدر الدين المذكور، فنزل عليها بمن معه وضايق أهلها، فتسلمها في العاشر من ذي القعدة من هذه السنة، ورتب فيها نائبا عز الدين الموصلى وعاد عنها.
ذكر وفاة السلطان الملك السعيد
ناصر الدين محمد بركة خان أبي المعالى بن السلطان الملك الظاهر بيبرس الصالحى البندقدارىّ:

اسم الکتاب : عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان المؤلف : العيني، بدر الدين    الجزء : 1  صفحة : 167
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست