responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 435
الْمَدِينَة كَانَ عَلَيْهَا ابْن أَبِي سُبْرَة ثمَّ ولى الْمَدِينَة مُحَمَّد بْن خَالِد بْن عَبْد اللَّهِ الْقَسرِي سنة إِحْدَى وَأَرْبَعين وَمِائَة فاستقضى عَبْد الْعَزِيز بْن الْمطلب ثمَّ عزل مُحَمَّد بْن خَالِد سنة ثَلَاث وَأَرْبَعين وَمِائَة وَولى ريَاح بْن عُثْمَان المري فَأقر ثمَّ ولي كثير بْن حُصَيْن أحد بَنِي عَبْد الدَّار فَأقر عَبْد الْعَزِيز بْن الْمطلب ثمَّ عزل أَبُو جَعْفَر كثير بْن الْحصين وَولى عَبْد اللَّهِ ابْن الرّبيع الْحَارِثِيّ فَأقر عَبْد الْعَزِيز بْن الْمطلب ثمَّ عزل أَبُو جَعْفَر عَبْد اللَّهِ بْن الرّبيع فِي سنة سِتّ وَأَرْبَعين وَولى جَعْفَر بْن سُلَيْمَان بْن عَلِيّ فَأقر عَبْد الْعَزِيز بْن الْمطلب عَلَى الْقَضَاء ثمَّ عزل أَبُو جَعْفَر جَعْفَر بْن سُلَيْمَان بْن عَلِيّ وَولي الْحسن بْن زيد بْن الْحسن بْن عَلِيّ فِي شهر رَمَضَان سنة تسع وَأَرْبَعين وَمِائَة فاستقضى عَبْد اللَّهِ بْن عَبْد الرَّحْمَن بْن الْقَاسِم بْن مُحَمَّد بْن أَبِي بَكْر فَتوفي عَبْد اللَّهِ بْن عَبْد الرَّحْمَن فاستقضى الْحسن بْن عمرَان التَّيْمِيّ ثمَّ عَزله وَولى ربعيا المَخْزُومِي أَيَّامًا ثمَّ عَزله وَولى الكثيري ثمَّ عزل أَبُو جَعْفَر الْحسن بْن زيد وَولى عَبْد الصَّمد بْن عَلِيّ بْن عَبْد اللَّهِ فِي سنة خمس وَخمسين وَمِائَة فاستقضى عَبْد الصَّمد عَبْد اللَّهِ بْن أَبِي سَلمَة بْن عبيد اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَر بْن الْخطاب
الْمَوْسِم كتبنَا فِي تَارِيخ السنين كل سنة من قَامَ بِالْحَجِّ
الشَّرْط شَرط أَبِي جَعْفَر عَبْد الْجَبَّار بْن عَبْد الرَّحْمَن الْأَزْدِيّ ثمَّ الْمسيب بْن زُهَيْر الضَّبِّيّ وَكَانَ حَمْزَة يسير بَين يَدَيْهِ بالحربة وَالْمُسَيب بْن حَرْب الْعَدوي ثمَّ ضم الحربة إِلَى الْمسيب حَتَّى مَاتَ أَبُو جَعْفَر
الرسائل أَبُو أَيُّوب المورياني

اسم الکتاب : تاريخ خليفة بن خياط المؤلف : خليفة بن خياط    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست