responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 432
2 - ... وَقلت ارى فال انتساب ينيلني ... بقربك فِي نيل المنى والعلا السعدا
عَسى الله أَن يدني بعد داركم ... ويفري حِجَابا بَيْننَا للنوى مدا ...

وَله ... اهواك با بدر وأهوى الَّذِي ... يعذلني فِيك وأهوى الرَّقِيب
وَالْجَار وَالدَّار وَمن حلهَا ... وكل من مر بهَا من قريب ...

وَمن = كتاب نُجُوم السَّمَاء فِي حلى الْعلمَاء
308 - أَبُو عبد الله مُحَمَّد مُحَمَّد بن الفخار الأصولي المالقي
من القلائد صَاحب لسن وراكب هَوَاهُ من قَبِيح أَو حسن لَا يصد إِذا صمم وَلَا يرد عَمَّا يمم وَمن شعره قَوْله ... بِأَيّ حسام أم بِأَيّ سِنَان ... أنازل ذَاك الْقرن حِين دَعَاني
لَئِن عرى الْيَوْم الْجواد لعِلَّة ... فبالأمس شدوا سَرْجه لطعان
وَإِن عطل السهْم الَّذِي كنت رائشاً ... فَفِيهِ دم الْأَعْدَاء أَحْمَر قاني
أَلا إِن دِرْعِي نثرة تَبَعِيَّة ... وسيفي صدق إِن هززت يمَان
وَقد علم الأقوام من صَحَّ وده ... وَمن كَانَ منا دَائِم الشنآن ...

وَقَوله ... إِذا مَا خليلي أسا مرّة ... وَقد كَانَ فِيمَا مضى مُجملا
ذكرت الْمُقدم من فعله ... فَلم يفْسد الآخر الأولا ...

اسم الکتاب : المغرب في حلى المغرب المؤلف : ابن سعيد المغربي    الجزء : 1  صفحة : 432
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست