[االحديث: 1878] قال الإمام علي: (علامة رضا الله سبحانه عن العبد رضاه بما قضى به سبحانه له وعليه)(1)

[االحديث: 1879] قال الإمام علي: (تحرّ رضا الله برضاك بقدره)(2)

[االحديث: 1880] قال الإمام علي: (كن راضيا تكن مرضيّا)(3)

[االحديث: 1881] قال الإمام علي: (رأس الطاعة الرضا)(4)

[االحديث: 1882] قال الإمام علي: (إنّا نكره البلاء ولا نحبّه ما لم ينزل، فإذا نزل به القضاء لم يسرّنا أن لا يكون نزل البلاء)(5)

[االحديث: 1883] قال الإمام علي: (ما أحبّ أنّ لي بالرضا في موضع القضاء حمر النعم)(6)

[االحديث: 1884] قال الإمام علي في ذكر خبّاب ابن الارتّ: (يرحم الله خبّاب بن الأرتّ فلقد أسلم راغبا، وهاجر طائعا، وقنع بالكفاف، ورضي عن الله، وعاش مجاهدا، طوبى لمن ذكر المعاد، وعمل للحساب، وقنع بالكفاف، ورضي عن الله)(7)

[االحديث: 1885] قال الإمام علي: (أجري القلم في محبّة الله، فمن أصفاه الله بالرضا فقد أكرمه، ومن ابتلاه بالسخط فقد أهانه، والرضا والسخط خلقان من خلق الله، والله يزيد في الخلق ما يشاء)(8)

[االحديث: 1886] قال الإمام علي: (ما دفع الله سبحانه عن العبد المؤمن شيئا من بلاء الدنيا وعذاب الآخرة إلّا برضاه بقضائه وحسن صبره على بلائه)(9)

(1) غرر الحكم، 104.

(2) غرر الحكم، 104.

(3) غرر الحكم، 103.

(4) تصنيف الغرر/103.

(5) أصل زيد الزراد/4.

(6) التمحيص/65.

(7) نهج البلاغة حكمة 41/ 1108.

(8) مشكاة الأنوار/34.

(9) غرر الحكم، الفصل 79 رقم 218.