درجة الرضا، ألا وإنّ الزهد في آية من كتاب الله عزّ وجلّ {لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ} [الحديد: 23])(1)
[االحديث: 1867] قال الإمام علي: (من أحبّ أن يكمل إيمانه، فليكن حبّه لله، وبغضه لله، ورضاه لله، وسخطه لله)(2)
[االحديث: 1868] قال الإمام علي: (من أفضل الإيمان الرضا بما يأتي به القدر)(3)
[االحديث: 1869] قال الإمام علي: (نعم قرين الإيمان الرضا)(4)
[االحديث: 1870] قال الإمام علي: (لا إسلام كالرضا)(5)
[االحديث: 1871] قال الإمام علي: (الرضا ثمرة اليقين)(6)
[االحديث: 1872] قال الإمام علي: (الدين شجرة أصلها التسليم والرضا)(7)
[االحديث: 1873] قال الإمام علي: (أجدر الأشياء بصدق الإيمان: الرضا والتسليم)(8)
[االحديث: 1874] قال الإمام علي: (بالرضا بقضاء الله يستدلّ على حسن اليقين)(9)
[االحديث: 1875] قال الإمام علي: (غاية الدين الرضا)(10)
[االحديث: 1876] قال الإمام علي: (أعلم الناس بالله أرضاهم بقضائه)(11)
[االحديث: 1877] قال الإمام علي: (إن عقدت إيمانك فارض بالمقضيّ عليك، ولا ترج أحدا إلّا الله سبحانه، وانتظر ما أتاك به القدر)(12)
(1) أصول الكافي 2/ 128.
(2) غرر الحكم الفصل 77 رقم 1236.
(3) غرر الحكم، 103.
(4) غرر الحكم، 103.
(5) غرر الحكم، 103.
(6) غرر الحكم، 103.
(7) غرر الحكم، 103.
(8) غرر الحكم، 103.
(9) غرر الحكم، 103.
(10) غرر الحكم، 103.
(11) غرر الحكم، 103.
(12) غرر الحكم، 103.