responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : منابع الهداية الصافية المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 71

في الدين)[1]

[الحديث: 117] وهو في الترغيب في القراءة من المصحف، والدعوة إلى اقتناء المصاحف في البيوت، وأثرها فيها، ونص الحديث هو قوله a: (ليس شيءٌ أشدّ على الشيطان من القراءة في المصحف نظراً، والمصحف في البيت يطرد الشيطان)[2]

[الحديث: 118] وهو في الترغيب في قراءة القرآن الكريم وبيان دوره في الحياة الدنيا والآخرة، ونص الحديث هو قوله a: (إن أردتم عيش السعداء، وموت الشهداء، والنجاة يوم الحسرة والظلل يوم الحرور، والهدى يوم الضلالة، فادرسوا القرآن فانه كلام الرحمن وحرز من الشيطان، ورجحان في الميزان)[3]

[الحديث: 119] وهو في بيان توزع الدرجات في الجنة على حسب آيات القرآن الكريم، ونص الحديث هو قوله a: (عدد درج الجنة عدد آي القرآن، فاذا دخل صاحب القرآن الجنة قيل له: ارقأ واقرأ لكل آية درجة فلا تكون فوق حافظ القرآن درجة)[4]

[الحديث: 120] وهو في بيان مظهر من مظاهر التجاوب مع القرآن الكريم، ونص الحديث هو أنه a كان يكثر قراءة ﴿لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ ﴾ [القيامة: 1]، فإذا قرأ: ﴿أَلَيْسَ ذَلِكَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يُحْيِيَ الْمَوْتَى﴾ [القيامة: 40] قال: (بلى وأنا على ذلك من الشاهدين)[5]

[الحديث: 121] وهو في بيان فضل الآيات المعرفة بالله، ونص الحديث هو أنه a


[1] بحار الأنوار: 89/194، والعيون 2/42.

[2] بحار الأنوار: 89/196، وعدة الداعي.

[3] بحار الأنوار: 92 / 19 / 18.

[4] بحار الأنوار (92/ 22)

[5] بحار الأنوار: 89/219، والدر المنثور 6/296.

اسم الکتاب : منابع الهداية الصافية المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 71
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست