responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 70

الزندين رحب الراحة[1].

[الحديث: 222] قال أبو هريرة: كان رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم شبح الذراعين[2].

[الحديث: 223] قال أنس: ما مسست حريرا ولا ديباجا قط ألين من كف رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم[3].

[الحديث: 224] قال المستورد بن شداد عن أبيه: أتيت رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم فأخذت بيده فإذا هي ألين من الحرير وأبرد من الثلج[4].

[الحديث: 225] قال وائل بن حجر: لقد كنت أصافح النبي صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم أو يمس جلدي جلده فأتعرفه بعد في يدي فإنه لأطيب رائحة من المسك[5].

[الحديث: 226] قال معاذ بن جبل: أردفني رسول اللَّه a خلفه في سفر فما مسست شيئاً قط ألين من جلد رسول اللَّه a[6].

[الحديث: 227] قال يزيد بن الأسود: ناولني رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم يده فإذا هي أبرد من الثلج وأطيب ريحا من المسك[7].

[الحديث: 228] قال سعد بن أبي وقاص: اشتكيت بمكة فدخل على رسول الله a يعودني فوضع يده على جبهتي فمسح وجهي وصدري وبطني فما زلت يخيل إلي أني أجد


[1] رواه الترمذي، سبل الهدى(2/73)

[2] رواه ابن سعد وابن عساكر، سبل الهدى(2/73)

[3] رواه أحمد والبخاري ومسلم، سبل الهدى(2/74)

[4] رواه الطبراني، سبل الهدى(2/74)

[5] رواه الطبراني والبيهقي، سبل الهدى(2/74)

[6] رواه البزّار والطبراني، سبل الهدى(2/82)

[7] رواه البخاري ومسلم، سبل الهدى(2/74)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 70
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست