responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 448

والبدن والروح والقوى ولنعيم الدنيا والآخرة فوق هذا) [1]

وقد سبق أن ذكرنا بعض الأحاديث الواردة في ذلك، وبالإضافة إليها هذه الأحاديث:

[الحديث: 2072] عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم: (إذا كان أحدكم في الشمس فقلص عنه الظل، فصار بعضه في الشمس وبعضه في الظل فليقم) [2]

[الحديث: 2073] عن بريدة بن الحصيب، أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم (نهى أن يقعد الرجل بين الظل والشمس)[3]

[الحديث: 2074] عن البراء بن عازب، أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم قال: (إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة، ثم اضطجع على شقك الأيمن، ثم قل: اللهم إني أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك، رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، واجعلهن آخر كلامك، فإن مت من ليلتك، مت على الفطرة)[4]

[الحديث: 2075] عن عائشة أن رسول الله صلی‌الله‌علیه‌وآله‌وسلم (كان إذا صلى ركعتي الفجر يعني سنتها اضطجع على شقه الأيمن)[5]


[1] زاد المعاد في هدي خير العباد (4/ 224)

[2] أبو داود، زاد المعاد في هدي خير العباد (4/ 219)

[3] ابن ماجه وغيره، زاد المعاد في هدي خير العباد (4/ 219)

[4] البخاري ومسلم، زاد المعاد في هدي خير العباد (4/ 219)

[5] البخاري، زاد المعاد في هدي خير العباد (4/ 220)

اسم الکتاب : شمائل النبوة ومكارمها المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 448
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست