[الأثر: 283]روي
أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم
عظم العلماء لعلمهم ودع منازعتهم، وصغر الجهال لجهلهم ولا تطردهم، ولكن قربهم
وعلمهم)[2]
[الأثر: 284]روي
أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم
اعلم أن كل نعمة عجزت عن شكرها بمنزلة سيئة تؤاخذ عليها)[3]
[الأثر: 285]روي
أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم إن
كل معصية عجزت عن توبتها بمنزلة عقوبة تعاقب بها)[4]
[الأثر: 286]روي
أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم
كرب لا تدري متى تغشاك فاستعد لها قبل أن تفجأك)[5]
[الأثر: 287]روي
أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (أرأيتم لو أن
أحدا مر بأخيه فرأى ثوبه قد انكشف عن عورته أ كان كاشفا عنها أم يرد على ما انكشف
منها؟)، قالوا: بل يرد على ما انكشف منها.. قال: (كلا بل تكشفون عنها!)، فعرفوا
أنه مثل ضربه لهم، فقالوا: يا روح اللّه وكيف ذاك؟.. قال: (ذاك الرجل منكم يطلع
على العورة من أخيه