responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الأنبياء والهدي المقدس المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 300

يذهب رواتها)[1]

[الأثر: 283] روي أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم عظم العلماء لعلمهم ودع منازعتهم، وصغر الجهال لجهلهم ولا تطردهم، ولكن قربهم وعلمهم)[2]

[الأثر: 284] روي أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم اعلم أن كل نعمة عجزت عن شكرها بمنزلة سيئة تؤاخذ عليها)[3]

[الأثر: 285] روي أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم إن كل معصية عجزت عن توبتها بمنزلة عقوبة تعاقب بها)[4]

[الأثر: 286] روي أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (يا صاحب العلم كرب لا تدري متى تغشاك فاستعد لها قبل أن تفجأك)[5]

[الأثر: 287] روي أن المسيح عليه السلام وعظ قومه، فقال: (أرأيتم لو أن أحدا مر بأخيه فرأى ثوبه قد انكشف عن عورته أ كان كاشفا عنها أم يرد على ما انكشف منها؟)، قالوا: بل يرد على ما انكشف منها.. قال: (كلا بل تكشفون عنها!)، فعرفوا أنه مثل ضربه لهم، فقالوا: يا روح اللّه وكيف ذاك؟.. قال: (ذاك الرجل منكم يطلع على العورة من أخيه


[1] تحف العقول 501- 513.

[2] تحف العقول 501- 513.

[3] تحف العقول 501- 513.

[4] تحف العقول 501- 513.

[5] تحف العقول 501- 513.

اسم الکتاب : الأنبياء والهدي المقدس المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 300
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست