responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسرار الأقدار المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 82

وقوله a:( إذا أراد الله بأهل بيت خيرا أدخل عليهم الرفق)[1]

وقوله a:( إذا أراد بعبيد خيرا رزقهم الرفق في معاشهم، وإذا أراد بهم شرا رزقهم الخرق في معاشهم)[2]

وقوله a:( إذا أراد الله بالامير خيرا جعل له وزير صدق إن نسي ذكره وإن ذكر أعانه، وإذا أراد الله به غير ذلك جعل وزير سوء إن نسي لم يذكره وإن ذكره لم يعنه)[3]

وقوله a:( ذا أراد الله بقوم سوءا جعل أمرهم إلى متر فيهم)[4]

وقوله a:( إذا أراد الله بعبد خيرا أرضاه بما قسم، وبارك له فيه)[5]

وقوله a:( إذا أراد الله بعبد خيرا جعل غناه في نفسه، وتقاه في قلبه، وإذا أراد بعبد شرا جعل فقره بين عينيه)[6]

وقوله a:( إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله، قيل: كيف يستعمله؟ قال: يفتح له عملا صالحا بين يدي موته حتى يرضى من حوله)[7]

وقوله a:( إذا أراد الله بعبد خيرا طهره قبل موته، قيل: وما طهور العبد؟ قال: عمل صالح يهلمه إياه حتى يقبضه عليه)[8]


[1] رواه أحمد والبيهقي والبزار.

[2] رواه البيهقي.

[3] رواه أبو داود والبيهقي.

[4] رواه في مسند الفردوس.

[5] رواه الديلمي.

[6] رواه الحكيم والديلمي.

[7] رواه أحمد والحاكم.

[8] رواه االطبراني في الكبير.

اسم الکتاب : أسرار الأقدار المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست