مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ﴾ [الحديد: 22]) [1]
هذه بعض النماذج عن روايات أبي هريرة التي تشكلت من خلالها مواقف السلفية من المرأة، وعلى أساسها انحرف الدين انحرافا شديد في جميع جوانبه ابتداء من عدالة الله تعالى في خلقه.
[1] رواه أحمد: 6/150 وفي 6/240 وفي 6/246.