responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسرار الإنسان المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 480

والحديث)[1]

وبقوله:( إذا علم العالم فلم يعمل كان كالمصباح يضئ للناس ويحرق نفسه)[2]

وبقوله:( مثل العالم الذي يعلم الناس الخير وينسى نفسه مثل الفتيلة تضئ للناس وتحرق نفسها)[3]

وبقوله:( أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه)[4]

وبقوله:( أكثر ما اتخوف على أمتي من بعدي رجل يتأول القرآن يضعه على غير مواضعه، ورجل يرى أنه أحق بهذا الامر من غيره)[5]

وبقوله:( إن الله تعالى لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالما اتخذ الناس رؤساء جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا)[6]

وبقوله:( إن الله تبارك وتعالى يبغض كل عالم بالدنيا جاهل بالآخرة)[7]

وبقوله:( إن الله تبارك وتعالى يسأل العبد عن فضل علمه كما يسأل عن فضل ماله) [8]

وبقوله:( إن الله تبارك وتعالى يعافي الاميين يوم القيامة ما يعافي العلماء)[9]


[1] رواه ابن عساكر في تاريخه.

[2] رواه ابن قانع في معجمه.

[3] رواه الطبراني في الكبير.

[4] رواه ابن عدي والبيهقي.

[5] رواه الطبراني في الأوسط.

[6] رواه البخاري ومسلم.

[7] رواه الحاكم في تاريخه.

[8] رواه الطبراني في الأوسط.

[9] رواه أبو نعيم في الحلية، والضياء.

اسم الکتاب : أسرار الإنسان المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 480
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست