responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : النبي الهادي المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 148

أساؤا أسأنا، ولكن وطنوا ‌أنفسكم إن أحسنوا أن تحسنوا، وإن أساؤا أن لا تظلموا)[1]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (ما من عبد إلا وله صيت في السماء، فان كان صيته في السماء حسنا وضع في الأرض، وإن كان صيته في السماء سيئا وضع في الأرض)[2]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: ( ما رأيت مثل النار نام هاربها، ولا مثل الجنة نام طالبها)[3]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من دل على خير فله مثل أجر فاعله)[4]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من ذهب في حاجة أخيه المسلم فقضيت حاجته تكتب له حجة وعمرة، فان لم تقض كتبت ‌له عمرة)[5]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من رأى عورة فسترها كان كمن أحيا مؤودة من قبرها)[6]، وورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من ستر أخاه المسلم في الدنيا ستره الله يوم القيامة)[7]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (أيما مسلم كسا مسلما ثوبا كان في حفظ الله تعالى ما بقيت عليه منه رقعة)[8]

ورأى آخر، فحدثه بقوله a: (من عال أهل بيت من المسلمين يومهم وليلتهم غفر الله


[1] رواه البخاري.

[2] رواه البزار.

[3] رواه الترمذي.

[4] رواه أحمد وأبو داود والترمذي.

[5] رواه البيهقي.

[6] رواه البخاري في الأدب وأبو داود والحاكم.

[7] رواه أحمد.

[8] رواه الطبراني في الكبير.

اسم الکتاب : النبي الهادي المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 148
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست