رمى آخر
بسيفه، وقال: صدقت.. وقد تذكرت لتوي حديث اليهودية التي أتت رسول الله (صلیاللهعلیهوآلهوسلم) بشاة مسمومة، فأكل منها فجئ بها، فقيل: ألا تقتلها
فقال: (لا)[2]
رمى آخر
بسيفه، وقال: صدقت.. وقد تذكرت لتوي أن رسول الله (صلیاللهعلیهوآلهوسلم)
لما كسرت رباعيته، وشج وجهه يوم أحد شق ذلك على أصحابه، وقالوا: لو دعوت عليهم،
فقال رسول الله (صلیاللهعلیهوآلهوسلم): (إني لم أبعث لعانا، ولكن بعثت داعيا
ورحمة، اللهم اهد قومي، فإنهم لا يعلمون)[3]
رمى آخر
بسيفه، وقال: صدقت.. وقد تذكرت لتوي قول أنس: (ما رأيت أحدا كان أرحم بالعباد من
رسول الله (صلیاللهعلیهوآلهوسلم))[4]
رمى آخر
بسيفه، وقال: صدقت.. وقد تذكرت لتوي حديث مالك بن الحويرث قال: كان رسول الله (صلیاللهعلیهوآلهوسلم) رحيما، رفيقا، فأقمنا عنده عشرين ليلة، فظن أنا قد
اشتقنا إلى أهلنا، فسألنا عمن تركنا عند أهلنا، فأخبرناه، فقال: (ارجعوا إلى
أهليكم، فأقيموا عندهم) [5]
رمى آخر
بسيفه، وقال: صدقت.. وقد تذكرت لتوي حديث أبي قتادة أن رسول الله (صلیاللهعلیهوآلهوسلم) قال: (إني لأدخل في الصلاة، وأنا أريد أن أطيلها،
فأسمع بكاء الصبي فأتجاوز