responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التراث السلفي تحت المجهر المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 99

وأغراض مؤلفيه تكاد تجعل من كل ذلك التراث العقدي الكبير شيئا واحدا، أو عملا مكررا، يمكن جمعه في مجامع محدودة كما فعل ابن تيمية عندما جمع في كتبه العقدية كل ما كتبه سلفه، إما مشيرا إليهم، أو ناقلا من غير إشارة.

وحتى لا يدعي علينا مدع بأننا نقولهم ما لم يقولوا، فإننا نذكر هنا المصادر الكبرى التي نرجع إليها عند حديثنا عن عقائدهم أو غيرها، وهي مصادر معتمدة لديهم، ويكنون لها كل الاحترام والتقدير.. وهي كذلك مطبوعة، وأكثرها محقق تحقيقا جيدا، وأكثرها إن لم نقل كلها منشور على النت، يمكن مطالعته أو تحميله.. ولذلك يمكن للقارئ الكريم أن يتأكد من كل ما نقوله عنهم.

فمن هذه المصادر ـ وهي مرتبة بحسب وفيات مؤلفيها ـ: الإيمان لأبي عبيد القاسم بن سلام المتوفى سنة 224هـ، والرد على الجهمية لعبد الله بن محمد بن عبد الله الجعفي المتوفى سنة 229هـ، والإيمان لابن أبي شيبة المتوفى 235هـ، والحيدة في الرد على الجهمية لعبد العزيز بن يحيى المكي المتوفى سنة 240 هـ، والسنة للإمام أحمد بن حنبل المتوفى سنة 241 هـ، والرد على الجهمية والزنادقة للإمام أحمد، والتوحيد في صحيح البخاري للبخاري المتوفى سنة 256هـ، والرد على الجهمية للبخاري، والسنة لأبي بكر الأثرم المتوفى سنة 272هـ، والسنة لأبي علي حنبل بن إسحاق بن حنبل بن هلال تلميذ الإمام أحمد المتوفى سنة 273هـ، والسنة لأبي داود سليمان بن الأشعث السجستاني المتوفى سنة 275هـ، والاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية والمشبهة لعبد الله بن مسلم بن قتيبة المتوفى سنة 276هـ، والرد على الجهمية لعثمان بن سعيد الدارمي المتوفى سنة 280هـ، والرد على بشر المريسي لعثمان بن سعيد الدارمي المتوفى سنة 280هـ، وإنكار البدع والحوادث لمحمد بن وضاح المتوفى سنة 286هـ، والسنة لأبي بكر عمرو بن أبي عاصم المتوفى سنة 287هـ، والسنة لعبد الله بن أحمد بن

اسم الکتاب : التراث السلفي تحت المجهر المؤلف : أبو لحية، نور الدين    الجزء : 1  صفحة : 99
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست